أظهرت دراسة حديثة أن الأطفال يخزنون الذكريات في الحُصين بدءًا من عمر سنة، ما يغير فهمنا لفقدان الذاكرة الطفولي.
تلعب بعض الفيتامينات والمعادن والأعشاب دوراً مهماً في تعزيز الوظائف الإدراكية، وتحسين الذاكرة، ودعم صحة الدماغ كأحماض أوميجا 3 وفيتامين B.
قد تمر النساء بعدة مراحل خلال فترة الحمل، وتظهر عليهن بعض التغييرات بما في ذلك "دماغ الحمل"، والذي من أعراضه تغيير في الذاكرة وقلة التركيز.
العلاج بالصدمات الكهربائية آمن تحت التخدير العام ويستخدم تيارات كهربائية لتحسين مشكلات الصحة العقلية مثل الاكتئاب.
يشير مصطلح دماغ الحمل إلى مجموعة من التغيرات المعرفية التي تحدث أثناء الحمل، مثل: صعوبة التركيز، والنسيان، والتشتت، وصعوبة تذكر المعلومات.
تدعم الأنظمة الغذائية الغنية بالنترات، مثل النظام الغذائي المتوسطي ونظام DASH، البكتيريا المفيدة للوظائف الإدراكية.
الاستخدام المنتظم للقنب يرتبط بزيادة خطر الإصابة بمشكلات صحية مثل تلف الرئتين واضطرابات الصحة العقلية والسكتات الدماغية والنوبات القلبية.
يشير الاعتلال الدماغي الأيضي إلى تغيير في وظيفة الدماغ بسبب حالة صحية كامنة، ويمكن أن يسبب الارتباك وفقدان الذاكرة وفقدان الوعي.
لعلاج اعتلال الدماغ الأيضي يُنصح بالخضوع للعلاج المعرفي السلوكي، وتناول الفيتامينات أو المكملات الغذائية، واتباع نظام غذائي صحي.
الذاكرة تشمل الصريحة (الأحداث والحقائق) والضمنية (المهارات)، وتتأثر بالخرف مع تقدم العمر، مما يبرز أهمية الحفاظ عليها.
التصلب المتعدد من الأمراض الخطيرة التي تسبب العجز الجنسي وفقدان القدرة على المشي، ومن أعراضه؛ فقدان التوازن وتشنج العضلات.
جلسات التنويم المغناطيسي هي إحدى طرق العلاج النفسي، حيث يتم فيها التخلص من الأفكار السلبية وزيادة التركيز والاسترخاء.
هناك حالة أخرى لفقدان الذاكرة توجد لدى كبار السن ويتم تشخيصها خطأً على أنها مرض ألزهايمر، وهي فقدان الذاكرة من نوع LANS.
هناك العديد من الأسباب التي يمكن أن تؤدي لفقدان الذاكرة، منها: قلة النوم والأمراض كمرض السكري وضغط الدم والاكتئاب، وتناول بعض الأدوية.