أظهرت دراسة جديدة أن تبني الرجال بعض العادات البسيطة يمكن أن يمنحهم عمراً أطول بمقدار 12 عاماً، بعيداً عن الأمراض المزمنة.
تعد المكسرات من الأطعمة الغنية بالعناصر الغذائية فهي مصدر ممتاز للبروتين والألياف والدهون غير المشبعة إضافة إلى الفيتامينات والمعادن.
جراحة إنقاص الوزن قد تحقق نتائج صحية أفضل وأكثر استدامة للأشخاص الذين يعانون من السمنة والسكري.
ترتبط قلة النوم بزيادة الوزن، نتيجة حدوث اختلال في التوازن الهرموني، الذي يؤثر على الشهية والتمثيل الغذائي.
تعمل مُنشطات GLP-1 على محاكاة الهرمونات المسئولة عن على تقليل الشهية، ما يُساعد على فقدان الوزن، وهو أمر مفيد لمرضى القلب.
شرب كوب إلى ثلاثة أكواب إضافية من الماء يومياً يمكن أن يساعد في تقليل استهلاك السعرات الحرارية بمقدار يتراوح بين 68 و205 سعرات يومياً.
يُقدم الدواء الجديد تطوراً كبيراً في أدوية إنقاص الوزن، نتيجة استهدافه لـ4 هرمونات في وقت واحد، إذ يُبطيء هرمون GLP-1 الشهية.
الاعتماد على الوجبات الغنية بالبروتين والدهون الصحية بدلاً من تلك الغنية بالكربوهيدرات، حيث يمكن التركيز على البروتينات مثل: البيض، الدجاج.
تعد دهون البطن من أكثر المشاكل الصحية شيوعاً وإحباطاً، حيث يمكن أن تتراكم حتى مع الالتزام بنظام غذائي صحي وروتين رياضي منتظم.
يعتمد النظام على الذكاء الاصطناعي لتحليل بيانات الجلوكوز وتحويلها إلى توصيات شخصية، ما يمكن المستخدمين من فهم استجابات أجسامهم للطعام والرياضة والنوم.
تُعد تجربة ياميني أغاروال، المؤثرة الهندية المعروفة على منصة "إنستجرام"، نموذجاً ملهماً لتحقيق التحول الصحي دون الاعتماد على وسائل مكلفة.
بعض أورام المبيض تُؤدي إلى حدوث استسقاء، أي تراكم السوائل في البطن، ما يؤدي إلى زيادة مفاجئة وغير مبررة في الوزن.
وصول الشخص إلى وزن زائد وليس فقط عند الإصابة بالسمنة المفرطة، والأمر الأكثر خطورة بالنسبة للرجال هو أن الوزن الزائد يزيد من احتمال الوفاة المبكرة.
تناول 5 إلى 6 وجبات صغيرة موزعة على مدار اليوم، حيث يُساهم هذا النهج في الحفاظ على استقرار مستويات السكر في الدم.
نجح العلماء في تطوير حبيبات نباتية دقيقة قابلة للأكل، مصنوعة من مكونات معتمدة من قبل إدارة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA).
استخدام عقار سيماجلوتايد قبل إجراء جراحات السمنة أو ما يُعرف بجراحات الأيض والتمثيل الغذائي (MBS) لا يقدم أي فائدة ملموسة في فقدان الوزن.
معرفة TDEE تساعد على فهم كمية الطاقة التي يحتاجها الجسم للحفاظ على وزنه، حيث أن هذه المعرفة تمثل نقطة انطلاق لأي تدخل غذائي.
يخطط الباحثون لدراسة ما إذا كان التعرض لمركبات PFAS قد يؤثر أيضاً على فعالية طرق أخرى لفقدان الوزن مثل الأدوية الجديدة المعروفة بفئة GLP-1.
يُعد المشي بعد تناول الوجبات استراتيجية بسيطة وفعّالة لتسريع عملية فقدان الوزن، لذا يُنصح بالمشي لمدة تتراوح بين 10 إلى 15 دقيقة بعد الأكل.
يؤدي تقليل تناول الكربوهيدرات المكررة، مثل المعكرونة والخبز الأبيض، إلى تسريع عملية فقدان دهون الذراعين.
إدراك الشخص لوزنه قد يتأثر بعوامل وراثية تحدد كيف يقيّم جسمه بغض النظر عن المقاييس الموضوعية مثل مؤشر كتلة الجسم (BMI).