الاستخدام طويل الأمد لـ مسكنات الألم التي تحتوي على حمض الساليسيليك، يغير بشكل كبير تكوين ميكروبات الأمعاء.
دراسة حديثة: ألواح الكولاجين قد تساعد في فقدان الوزن دون فقدان العضلات… نتائج مشجعة لكن غير حاسمة حتى الآن.
أظهرت دراسة حديثة أن تناول مكملات البروبيوتيك يومياً قد يساهم في تحسين المزاج، وررغم فوائده إلا أنه قد يسبب آثارا جانبية لبعض الأشخاص.
المستحلبات في أطعمة جاهزة مثل الجبن المبشور والزبادي وزبدة الفول قد تزيد خطر أورام القولون غير الحميدة واضطرابات الأمعاء.
دراسة حديثة تربط بين المشروبات السكرية وزيادة خطر الإصابة بسرطان الفم لدى النساء حتى دون تدخين أو تعاطي التبغ.
دراسة من هارفارد: تناول الحمضيات يومياً يقلل خطر الاكتئاب بنسبة 20% عبر تحسين صحة الأمعاء وزيادة السيروتونين.
مرضى التهاب الأمعاء أكثر عرضة للإصابة بباركنسون بسبب خلل الميكروبيوم. النظام الغذائي المتوسطي قد يقلل من هذا الخطر.
تشير الدراسات الحديثة إلى أن الصيام يمكن أن يعزز وظائف المناعة ويقلل من الالتهابات ويدعم تجديد الخلايا ويحسن صحة الأمعاء.
الصيام يعزز صحة الأمعاء بزيادة تنوع البكتيريا النافعة، تقليل البكتيريا الضارة، وتحسين حاجز الأمعاء، مما يدعم الجهاز الهضمي والمناعة.
أظهرت الدراسة أن الزبادي يمكن أن يغير الميكروبيوم المعوي، ما يساعد على توفير تأثير وقائي ضد السرطان، كما أنه يحسن من صحة الجهاز الهضمي.
تدعم الأنظمة الغذائية الغنية بالنترات، مثل النظام الغذائي المتوسطي ونظام DASH، البكتيريا المفيدة للوظائف الإدراكية.
يؤثر ميكروبيوم الفم والأمعاء على العديد من الجوانب الصحية، حيث ترتبط مستعمرات البكتيريا في الفم بأمراض مثل ألزهايمر والسمنة والاضطرابات المناعية الذاتية.
الجيلاتين غني بالبروتينات والأحماض الأمينية، وله فوائد كثيرة، فيحسن مظهر الجلد ومهم لصحة العظام، ويساعد في علاج آلام المفاصل ويخفض سكر الدم.
تناول الطعام في الضوء الطبيعي من أكثر الحيل التي تفيد الصحة العامة، فيحسن الإيقاع اليومي والساعة الداخلية التي تنظم الهضم والتمثيل الغذائي.
لا يمكن للبروبيوتيك وحدها تحسين صحة الأمعاء إذا لم يترافق معها نظام غني بالألياف، فالجمع بينهما يعزز نمو البكتيريا النافعة ويحسن الصحة العامة.
تعتمد الحركة المثالية للحيوانات المنوية على عوامل عدة منها مستويات الأس الهيدروجيني ودرجة الحرارة، والتغيرات في البيئة التناسلية تؤثر على فعاليتها.
تُثير المضادات الحيوية قلقاً بسبب تأثيرها السلبي على ميكروبيوم الأمعاء، ولكن أثبتت الدراسة عدم وجود علاقة بين المضادات الحيوية والخرف.
تشير الدراسات أن الأطفال الذين خضعوا لعملية قيصرية عرضة للإصابة بأمراض الجهاز التنفسي بشكل عام ويمكن تقليل آثارها السلبية بتطبيق بعض النصائح.
حليب الثدي يعالج الإكزيما بفضل البكتيريا والبروبيوتيك، وقد أثبت فعاليته لدى الأطفال كمضاد للحكة والجفاف، دون آثار جانبية.
لكي يحافظ الرجل على شعره صحي وجذاب يجب العناية المستمرة به، بداية من نظافة فروة الرأس واختيار المنتجات المناسبة حسب نوع الشعر والترطيب المستمر.
إذا كنت تعاني من رائحة كريهة بالفم، فقد يكون السبب ناتج عن مشاكل بالجهاز الهضمي، كانسداد الأمعاء أو الارتجاع الحمضي أو أمراض الكبد.