أدى التقدم الكبير في توفير اللقاحات لمليارات الأطفال في جميع أنحاء العالم على مدى العقود الخمسة الماضية إلى منع وفاة 154 مليون طفل.
الرضع والأطفال هم الأكثر عرضة للإصابة بالعدوى، خاصة بعد إجراء عمليات زراعة الأعضاء التي تُمثل بيئة خصبة لنقل الفيروسات.
الحمى غير المبررة هي الحمى التي تزيد خلالها درجة حرارة جسم الطفل عن 38.3 درجة مئوية، وتستمر لأيام عديدة لا تقل عن 8 أيام.
الأطفال أكثر الفئات عرضة للإصابة بالعدوى والفيروسات نظراً لضعف مناعتهم، والتي تظهر في تغير لون اللسان، وتُعرف هذه الحالة بـ"لسان الفراولة".
ضعف السمع هو حالة يكون فيها الطفل غير قادر على سماع الأصوات بشكل طبيعي وقد يتراوح من فقدان جزئي إلى فقدان تام للسمع.
بعد أن يفقد الطفل جميع أسنانه اللبنية بحلول عمر 13 عاماً تبدأ بقية الأسنان الدائمة بالظهور خلال عام تقريباً باستثناء ضروس العقل.
يُشكل ارتفاع درجات الحرارة خطورة كبيرة على صحة الرضع وصغار السن، إذ تواجه أجسام الأطفال صعوبة كبيرة في تنظيم درجة الحرارة.
يحذّر الأطباء من استخدام Khindivi في حالات الطوارئ أو الضغط البدني حيث لا يُستخدم لزيادة الجرعة في هذه الحالات.
استخدام Xenoview مع التصوير بالرنين المغناطيسي لتقييم تهوية الرئة لدى البالغين والأطفال بدءاً من سن 6 سنوات.
انتشرت حلوى للأطفال يروج لها أنها صحية فهي منخفضة السكر أو السعرات الحرارية وتحتوي على ألياف مضافة، ورغم أنها آمنة ولكن لا يعني أنها مفيدة صحياً.
تُعرف حبوب الإفطار بألوانها الزاهية وعلبها الجذابة وهي خيار شعبي خصوصاً للأطفال،إذ تشير وزارة الزراعة الأمريكية إلى أن حوالي ثلث الأطفال يتناولونها يومياً.
أمراض الطفولة شائعة بين الرضع والأطفال، وبعض الأعراض تستدعي الذهاب للمستشفى فوراً لحماية الطفل من المضاعفات الخطيرة.
أظهرت دراسة طبية حديثة نشرتها مجلة Diabetes Care، أن ارتفاع مستويات سكر الدم في مرحلة الطفولة والمراهقة قد يقود إلى مشكلات قلبية خطيرة.
الهالات السوداء عند الأطفال قد تشير لأمراض مثل فقر الدم، الحساسية، أو الربو، ويجب علاج السبب لتحسين المظهر.
يشدد الأطباء على أهمية حساب جرعة الدواء للأطفال بناءً على الوزن وليس العمر إذ إن الطفلين في نفس العمر قد يختلفان في الحجم.
الأطفال الذين يعانون من السمنة منذ الولادة، هم أكثر عرضة للإصابة بأمراض القلب عند بلوغهم سن العاشرة.
يصاب الأطفال بداء كلابية الذنب أو ما يسمى بالعمى النهري، بسبب تعرض الطفل للدغات ذباب أسود قرب المياه الجارية.
يُنصح بمراعاة شخصية الطفل ومدى ارتياحه للبيئات الجديدة، كما يُفضل اختيار برامج تقدم أنشطة متنوعة تشمل اللعب الحر والفنون والأنشطة الحركية.
الزئبق في بعض الأسماك يُشكّل خطرًا على الحوامل والأطفال، لذا يُنصح باختيار الأنواع منخفضة الزئبق وتناولها باعتدال.
دراسة على الأطفال الذين يعانون من زيادة الوزن، ولا يمارسون التمارين الرياضية باستمرار، وكشفت أنهم معرضون لخطر الإصابة بـ الخرف.
انتشار اللقاحات ساعد على تقليص العديد من الأمراض المعدية الخطيرة مثل: الحصبة والسعال الديكي وشلل الأطفال.