تساعد التمارين الرياضية على تعزيز الصحة العامة، كما تلعب دوراً مهماً في تحسين صحة القلب والأوعية الدموية، والحفاظ على الصحة العقلية، والحماية من السرطان.
لتخفيف آلام رقبة الحوامل يمكن استخدام الوسائد الداعمة، والكمادات، وأداء التمارين الخفيفة، وتحسين الوضعية عند الجلوس والوقوف.
تنتشر على الإنترنت تمارين يقوم بها بعض الرياضيون ويقلدها الأشخاص العاديون، مثل تمارين ضغط الجذع والتي قد يكون لها فوائد ولكن لها أضرار أيضاً.
تناول المغنيسيوم وإل-ثيانين معاً يساعد على تقليل التوتر وتعزيز الاسترخاء، كما أنه يعزز التركيز، وتحسين الذاكرة، فضلاً عن دوره في دعم جودة النوم.
لتقليل خطر الإصابة بالسرطان يُنصح بممارسة الرياضة، وتناول الأطعمة الطازجة، والفواكه والخضراوات والمكسرات والحد من الأطعمة المصنعة.
لتقليل الشعور بالجوع يُنصح بالتمارين الرياضية القوية، والتركيز على الأطعمة التي تحتاج إلى طاقة أكبر لهضمها، مثل البروتينات والخضراوات.
الخوف والقلق يسببان زيادة معدل ضربات القلب، لتعزيز تدفق الدم الكافي، وعندما ينبض القلب بسرعة كبيرة، يمكن أن يسبب الشعور بالثقل أو الضيق في الصدر.
إذا كان عقلك في سباق ولا تستطيع النوم ليلاً فبعض الاستراتيجيات يمكنها أن تساعد على تخفيف التوتر وقضاء ليلة هادئة.
عند إصابة طفلك بنقص توتر العضلات، يُنصح بمساعدته على أداء بعض التمارين المنزلية التي تساهم في تقوية العضلات، مثل: شد الحبل، وتغيير مكان الألعاب.
اضطرابات النوم من العوامل التي تسبب انخفاض مستويات هرمون التستوستيرون، الذي يعد ضرورياً لتنظيم العديد من العمليات في الجسم.
تشير الأبحاث إلى أن النساء قد يحتاجن المزيد من الراحة في مراحل حياتهن المختلفة، لذلك يميلن النساء إلى النوم لفترات أطول مقارنةً بالرجال.
الجفاف ونقص المعادن مثل البوتاسيوم قد يسبب تشنجات العضلات، لذا يُنصح بتناول أطعمة غنية بالبوتاسيوم مثل الموز قبل التمرين.
جينات النحافة تجعل الأشخاص يبدون أقل وزناً حتى مع تناول كميات كبيرة من الطعام، ولكنهم لا يزالون بحاجة إلى ممارسة الرياضة وتناول الطعام الصحي.
هناك أسباب عديدة للعصبية الزائدة، كالمعاناة من التعرض لأحداث مؤلمة أو نقص الفيتامينات أو المعاناة من ضغوطات يومية أو قلة النوم.
حمية الشاطئ الجنوبي من الأنظمة الغذائية الشهيرة لإنقاص الوزن، وهي من الحميات منخفضة الكربوهيدرات وتعتمد على زيادة نسبة البروتين والدهون الصحية.
الحفاظ على قوة الساقين يعزز صحة الدماغ ويقلل من خطر التدهور الإدراكي والسقوط عند كبار السن، مما يحسّن جودة الحياة.
لتخفيف وخز وتنميل فروة الرأس يُنصح بالكريمات الموضعية، والأدوية الموصوفة، وتجنب منتجات الشعر التي تحتوي على عطور مضافة، وممارسة تمارين التنفس.
لصحة القولون والجهاز الهضمي يُنصح بممارسة اليوجا فهي تحسن تدفق الدم للجهاز الهضمي، وتساعد على التخلص من الفضلات وتقلل الانتفاخ، وتخفف التوتر.
يمكن لممارسة اليقظة الذهنية أن تفيد المصابين بالألم العضلي الليفي، فهي تساعد في التركيز على اللحظة الحالية ما يساهم في تخفيف الألم وتحسين نوعية الحياة.
يُنصح بعدم ممارسة الرياضة أثناء الإصابة بالإنفلونزا لتجنب ارتفاع معدل ضربات القلب، وجفاف الجسم، وتسبب العدوى للآخرين، ويمكنك المشي أو ممارسة اليوجا.
الشعور بالعار من المشاعر التي تؤثر على صحتك النفسية، فيشعرك بعدم أهميتك وعدم كفايتك عند والديك وأصدقائك، ويقلل ثقتك بنفسك.