اضطراب الوسواس القهري يؤثر على حياة المصابين يومياً ويتطلب العلاج السلوكي والدعم النفسي لفك حلقة القلق والأفعال القهرية.
استطلاع من Movember Foundation يكشف أن نصف الرجال يرغبون في البكاء شهرياً بسبب ضغوط النجاح وصورة "الرجل القوي".
بمناسبة اليوم العالمي للصحة النفسية، تسلط "بوابة صحة " الضوء على العلاقات السامة وتحذر من 4 سلوكيات مدمرة، وتقدم نصائح عملية لبناء علاقات صحية.
امتلاك عدد محدود من الأصدقاء الحقيقيين أكثر فائدة من وجود شبكة واسعة من المعارف السطحية، فالصداقة العميقة تُعدّ عنصراً أساسياً لدعم الصحة النفسية.
تعاطي المخدرات والتدخين أكثر شيوعاً بين الرجال المصابين بالفصام مقارنة بالنساء أو بالمصابين باضطراب ثنائي القطب، هذا السلوك يزيد من حدة الأعراض ويؤثر على مسار العلاج.
الرجال في الستينيات من العمر الذين يجدون من يستمع إلى نصائحهم يشعرون بأن حياتهم أكثر معنى وقيمة.
تقييم الفرد لذاته من حيث القيمة والاحترام، وكلما زاد شعور الإنسان بقيمته الشخصية زادت قدرته على التفاعل مع الآخرين بإيجابية واتزان.
يُمثل العلاج بالصراخ أداةً مساعدة للتعبير العاطفي، وليس بديلاً عن الأساليب العلاجية التقليدية كالعلاج النفسي أو الجلسات الكلامية.
يُنصح بالاعتراف باللحظات السعيدة وتقديرها وفهم أن الحزن والإحباط جزء طبيعي من التجربة الإنسانية.
كشفت دراسة جديدة نُشرت في مجلة Psychiatric Quarterly أن قضاء وقت أطول على المنصات الرقمية لا يؤدي بالضرورة إلى تدهور الصحة النفسية.
الشخص الذي لا يخشى أن يكون محور النكتة قد لا يكون ضعيفاً نفسياً كما يُعتقد بل قد يكون أكثر قدرة على التكيّف وأكثر انسجاماً مع من حوله.
قد تبدو ممارسة اليوجا مرادفًا للسكينة والصمت والتأمل لكن شكلًا جديدًا من هذه الرياضة الروحية يتحدى المفهوم التقليدي تمامًا.
فقدان الوزن مفيد في الكثير من الجوانب لكن التغير في وصمة الوزن قد يكون العامل الأقوى في تحسين الصحة النفسية وجودة الحياة.
قيلولة قصيرة (10–20 دقيقة) تعزز التركيز والطاقة، لكن الإفراط فيها يسبب خمولًا ومشاكل صحية مثل السكري واضطراب النوم.
الجلوس الطويل في العمل يزيد خطر الأرق بنسبة 37%، مما يؤثر سلبًا على الصحة العامة وجودة النوم، بحسب دراسة أمريكية حديثة.
يعاني الكثير من الشباب من الكآبة بسبب مشاعر الوحدة والقلق المستمر وعدم وجود هدف واضح، هناك بعض الطرق والأسلحة التي تحسن من صحتهم النفسية.
تظهر الأبحاث أن ممارسة التمارين الرياضية يمكن أن تساعد في تخفيف الآثار الجانبية للعلاج الكيميائي، ما يساهم في تحسين الحالة الصحية للمرضى.
العقم يؤثر على الرجل نفسيًا وعاطفيًا، لكن التواصل والدعم والشراكة مع الزوجة يصنعان فرقًا حقيقيًا في تجاوز هذه المرحلة.
الأمومة قد تخلق ضغوطًا على العلاقة الزوجية، لكن بالتواصل وتوزيع الأدوار بإنصاف يمكن الحفاظ على التوازن والود بين الشريكين.
يُنصح بتخصيص مناطق خالية من التكنولوجيا مثل غرف النوم أو مناطق التأمل، ما يساعد على تقليل التشتت ويعزز الراحة النفسية.
تحسين الصحة النفسية لكبار السن يشمل الرياضة، الأكل الصحي، الهوايات، رعاية الحيوانات، التطوع، وتحفيز العقل بالأنشطة اليومية.