توجد العديد من المخاطر الصحية للعمل في المساء، ومؤخراً تبين أن العمل بنظام الورديات يزيد من خطر سرعة القذف لدى الرجال.
أثبتت الدراسات أن الاستيقاظ متأخراً له فوائد عديدة، فالوظيفة الإدراكية للأشخاص الذين يستيقظون متأخرا، تفوق الذين يستيقظون مبكراً.
يوجد اختلافات بين نوبات القلق والهلع؛ تظهر نوبة الهلع في شكل ألم في الصدر وقشعريرة، أما نوبة الهلع تظهر كصداع وآلام المعدة وقلة نوم وتوتر.
يعانين المراهقات من مشكلة عدم انتظام الدورة الشهرية لفترة طويلة وذلك لعدة أسباب مثل: بعض الأدوية أو ممارسة الرياضة أكثر من اللازم.
مكملات الميلاتونين هي بديل لهرمون الميلاتونين الذي يساعد على النوم ويساهم في تحسين جودة نوم الأطفال الذين يعانون من الأرق واضطرابات النوم.
إذا كنت تتجنب الذهاب إلى السرير أو تشعل الأضواء وقت النوم؛ فأنت تعاني من رهاب النوم، حتى يتمكن الطبيب من مساعدتك عبر العلاج بالتعرض أو المعرفي السلوكي.
رهاب النوم هو خوف شديد من النوم، وينشأ من الخوف من رؤية الكوابيس أو التعرض لشلل النوم، والأشخاص الذين تعرضوا لصدمة هم أكثر عرضة للإصابة به.
هناك عادات قد تمارسها النساء ليلاً يمكن أن تضر صحة البشرة، منها: استخدام الهاتف قبل النوم، والنوم بالمكياج، وغسل الوجه بالماء الساخن.
هناك بعض الوظائف التي تحتاج العمل لساعات طويلة متغيرة، كالطب، والتمريض مما يسبب خللاً في الساعة البيولوجية، وتغير في الحالة المزاجية والأرق.
يحتوي العنب بجميع أنواعه على العديد من العناصر الغذائية المفيدة للجسم، فهو مصدر جيد لمضادات الأكسدة ويحافظ على صحة القلب والعينين والمفاصل.
في العصر الحالي يضطر الأغلبية للعمل في نوبات ليلية، لكن هل كنت تعلم مدى أضرار ذلك؟، فالتعرض للضوء يتسبب في تلف الدماغ وشبكية العين والسكري 2.
ربما يكون السبب في الأرق الذي تعاني منه الأدوية التي تتناولها كمزيلات الاحتقان ومضادات الاكتئاب وبدائل النيكوتين وأدوية اضطراب فرط الحركة.
الرجال الذين يفقدون الوزن يمكنهم الحصول على نوم هادئ ومنتظم وتحسين حالتهم المزاجية وتعزيز معدلات التركيز والقدرة الصحية.
الرضاعة الطبيعية مهمة لصحة طفلك وزيادة مناعته، لذلك عليك اتباع بعض الطرق التي تزيد من حليب الثدي لإشباعه كشرب الماء وتناول الأطعمة الصحية.
ترتبط جودة نوم الطفل بالطعام الذي يتناوله خاصة قبل موعد النوم، ولكي ينام طفلك جيداً يجب عليك منعه من تناول السكريات والحلويات والأطعمة الحارة.
معاناة طفلك من الأرق واضطرابات النوم يؤثر على قدرته في عيش حياة طبيعية وبعض الأطعمة يمكنها محاربة صعوبة النوم كالموز والكيوي والحمص.
يمكن أن تسبب المشاكل النفسية آلام جسدية، كأنك تشعر بآلام في الرقبة بسبب أنك تعاني من الاكتئاب أو القلق والتوتر أو عند تعرضك لإجهاد مزمن.
القلق والتوتر والكوابيس قد تكون سبباً في معاناة طفلك من اضطرابات وصعوبة النوم، فيمكن اتباع بعض الطرق لمساعدة طفلك على نوم هادئ ومنتظم.
الكثير من المحيطين يمرون بحالات اكتئاب ولكنهم يحاولون إخفاء مشاعرهم وتظهر عليهم بعض الأعراض مثل اضطرابات النوم وفقدان الوزن والشعور باليأس.
الحصول على قسط كافِ من النوم أمر بالغ الأهمية لصحة الأطفال، إلا أن البعض يعاني من اضطرابات النوم، مثل الأرق والرعب الليلي والكوابيس.
هناك العديد من الأسباب التي يمكن أن تؤدي لفقدان الذاكرة، منها: قلة النوم والأمراض كمرض السكري وضغط الدم والاكتئاب، وتناول بعض الأدوية.