الهواء الساخن الناتج عن الدفايات في الشتاء، يقلل من رطوبة الجو، فيؤثر على استقرار الدموع، ويزيد من تهيج العين، لذا يجب اتباع بعض النصائح
في ظل الاعتماد على الأجهزة الإلكترونية، ومواقع التواصل، يُمكن أن يُصاب البعض بمتلازمة دماغ الفشار، التي تُؤثر على التركيز والحالة النفسية
قضاء الأطفال والمراهقين ساعات طويلة أمام الشاشات قد يرتبط بزيادة خطر الإصابة بمشكلات قلبية وأيضية.
استخدام عدسات DSDO يوميًا قد يكون خياراً وقائياً فعالًا لتأخير ظهور قصر النظر خاصة في ظل ارتفاع معدلات الإصابة بهذه الحالة لدى الأطفال على مستوى العالم.
الإفراط في استخدامها في السنوات الأولى من عمر الطفل قد يؤدي إلى تباطؤ في نمو المهارات اللغوية والتعليمية.
الإفراط في استخدام الشاشات خلال مرحلة الطفولة المتأخرة (من سن 9 إلى 10 سنوات) يرتبط بتغيرات في نمو الدماغ قد تؤدي إلى زيادة أعراض الاكتئاب.
أظهرت دراسة حديثة فعالية نظارات تصفية الضوء الأزرق كوسيلة لحماية العين من إجهاد الشاشات وتحسين النوم ويمكن استبدالها بضبط سطوع الشاشة.
الجلوس الطويل في العمل يزيد خطر الأرق بنسبة 37%، مما يؤثر سلبًا على الصحة العامة وجودة النوم، بحسب دراسة أمريكية حديثة.
أن العادات التي يمارسها الآباء أمام أطفالهم كالتعرض للشاشات ووسائل التكنولوجيا الحديثة، تؤدي إلى تدمير أدمغتهم، والإصابة بأمراض نفسية خطيرة.
دراسات تحذر من تفشي النرجسية بين جيل الألفية في أمريكا، وعوامل مثل السوشيال ميديا والبرامج الواقعية تُعمّق الظاهرة.
هناك عادات ليلية التي تساعد في فقدان الوزن، فعليك الالتزام بجدول غذائي منتظم، وتجنب تناول الطعام قبل النوم والبعد عن الشاشات أثناء الأكل.
تؤثر عوامل عديدة على جودة ومدة النوم،منها قضاء الوقت على الهاتف المحمول قبل النوم، وأثبتت النتائج أن استخدام الشاشة تزيد من خطر الأرق.
استخدام الشاشات المطول يرهق العين، لذا يُنصح بمكملات اللوتين، الأستازانتين، أوميجا 3، وفيتامين C لحمايتها من الضوء الأزرق.
تتضمن عادات شائعة للأطفال مثل صرير الأسنان، قضاء وقت طويل أمام الشاشات، لف الشعر وضرب الرأس. تعرف على أسبابها وآثارها الصحية.
قد يؤثر الصيام على صحة العيون فيسبب بعض الآثار الجانبية مثل: جفاف العيون والإرهاق البصري، ويمكنك اتباع بعض النصائح للحفاظ على صحة العين.
ذكاء الطفل متنوع ويتأثر بالتربية، التغذية، النوم، واللعب. التفاعل اللغوي، النشاط البدني، وتقليل الشاشات تعزز النمو العقلي.
استيقاظ الأطفال ليلاً قد يكون لأسباب مرضية بما في ذلك انسداد أو سيلان الأنف، والبرد، والسعال، والحمى، واضطرابات الجهاز الهضمي.
يسبب الإفراط في استخدام الشاشات سمنة الأطفال، كما يميلون إلى نمط حياة خامل مما يقلل من نشاطهم ويزيد من فرص الكسل لديهم.
استخدام الأجهزة اللوحية يعوق تطوير المهارات العاطفية لدى الأطفال ويزيد الغضب والاعتماد على التكنولوجيا، لذا يُنصح بتقليل الوقت وتحسين جودة المحتوى.
الخرف الرقمي ينجم عن الاستخدام المفرط للتكنولوجيا، ويؤثر في الذاكرة والتركيز، ويمكن الوقاية منه بتقليل الوقت أمام الشاشة وممارسة الرياضة.
لتعزيز صحة الأطفال، قلل وقت الشاشة عبر الأنشطة الخارجية والألعاب الجماعية، واستخدم الهواتف للبرامج التعليمية المفيدة.
