دواء ديباكوت يعالج الصرع والهوس والصداع النصفي، لكنه قد يسبب آثارًا خطيرة مثل تلف الكبد وفقدان الذاكرة، لذا يجب استخدامه بحذر.
أظهرت دراسة حديثة أن السلوك الخامل وخاصة الجلوس لفترات طويلة خلال اليوم يرتبط بزيادة خطر الإصابة بمرض الزهايمر.
الخرف المبكر قد يصيب الشباب دون ملاحظة، ومن علاماته فقدان الذاكرة، الارتباك، صعوبات التواصل، وسوء تقدير المسافات.
ربطت دراسات كثيرة بين من كانت مستويات الكوليسترول الضار لديهم أقل من mg/dL 70، وانخفاض احتمالات الإصابة بالخرف لديهم بنسبة 26%.
تمت الموافقة على اختبار دم جديد للكشف المبكر عن مرض ألزهايمر لدى المرضى الذين بدأوا يُظهرون تراجعاً في مستويات الإدراك.
النوم لأكثر من 9 ساعات يوميًا قد يُضعف الذاكرة ويزيد خطر الخرف والاكتئاب، بحسب دراسة جديدة من جامعة تكساس.
يعاني بعض الأشخاص من نوبات انقطاع النفس أثناء النوم والتي تتسبب في انخفاض مستويات الأكسجين في الدم، ما قد يؤدي إلى مضاعفات صحية شديدة.
عند الإصابة بمرض ألزهايمر تبدأ تغيرات تدريجية في الدماغ تؤثر على القدرة على التفكير والتذكر.
توقّع بحث جديد تضاعف عدد المصابين بباركنسون عالميًا بحلول 2050، متفوقًا على ألزهايمر، وسط تقدم في التشخيص والعلاج والوقاية.
دراسة جديدة تكشف أن أدوية السكري GLP-1RA وSGLT2i قد تقلل خطر الإصابة بالخرف وألزهايمر بنسبة تصل إلى 43% لدى مرضى النوع الثاني.
البالغين الذين يعانون من ADHD لديهم خطر متزايد للإصابة بالخرف في سن متقدم لكن الآلية التي يتسبب من خلالها ADHD في هذا الخطر غير معروفة.
النوم يساعد الدماغ على التخلص من السموم والبروتينات الضارة، ويحدث هذا التنظيف أثناء النوم العميق في المرحلة 3 وكذلك في مرحلة REM.
الغذاء من العوامل الرئيسية التي تؤثر على صحة الدماغ، لذا يجب معرفة الأطعمة والمشروبات التي قد تضر بوظائف دماغنا وتؤثر على الذاكرة والتركيز.
مشروب "الكفير" وهو مشروب حليب مخمّر شبيه بالزبادي لكنه سائل أكثر، يمكن أن يكون مفيداً كمكمل غذائي لمرضى ألزهايمر.
يجلس البالغون في المتوسط 6 ساعات ونصف يومياً، وكل هذا الوقت الذي يقضونه على الكرسي يُؤثر سلباً على الدماغ.
عقار "gantenerumab" قد يقلل خطر ألزهايمر الوراثي بنسبة 50%، لكن فعاليته على الإدراك لا تزال محل نقاش بسبب الآثار الجانبية المحتملة.
البطاطا الحلوة غنية بالمعادن والفيتامينات الهامة، ولها دوراً هاماً في الحماية من بعض الأمراض المزمنة، وضبط معدلات السكر وفقدان الوزن.
تتعدد الأسباب وراء معاناة كبار السن من اضطرابات النوم، فقد يكون بسبب الإصابة ببعض الأمراض أو تناول أدوية تسبب اضطربات النوم.
هناك علاقة بين تأخر REM ومرض ألزهايمر، فقد يؤدي اضطراب النوم إلى تسريع التغيرات الدماغية المرتبطة بالمرض أو قد يكون العكس صحيحاً.
تدعم الأنظمة الغذائية الغنية بالنترات، مثل النظام الغذائي المتوسطي ونظام DASH، البكتيريا المفيدة للوظائف الإدراكية.
يؤثر ميكروبيوم الفم والأمعاء على العديد من الجوانب الصحية، حيث ترتبط مستعمرات البكتيريا في الفم بأمراض مثل ألزهايمر والسمنة والاضطرابات المناعية الذاتية.