الدماغ هو بوابة طول العمر إذا كان دماغك مسناً فإن احتمال وفاتك يرتفع أما إذا كان دماغك شاباً فمن المرجّح أن تعيش فترة أطول.
وجود ارتباط واضح بين العيش في مناطق أكثر حرماناً وارتفاع مستويات بعض البروتينات الحيوية المرتبطة بمرض الزهايمر مثل بروتين chitinase-3-like protein 1.
العقار موجّه للبالغين الذين يعانون من الزهايمر في مراحله المبكرة بما يشمل حالات الضعف الإدراكي البسيط (MCI) أو الخرف الطفيف.
وجود ارتباط بين النجاة من أورام الثدي وانخفاض خطر الإصابة بمرض الزهايمر، حيث أظهرت النتائج أن علاجات الأورام، بما في ذلك العلاج الإشعاعي والكيميائي.
يعاني البعض من اضطرابات مزاجية مثل الاكتئاب أو الاضطراب ثنائي القطب لأول مرة بعد سن الأربعين وهو ما يُعرف علمياً باسم اضطرابات المزاج المتأخرة.
يُفضل تجنب شرب القهوة، خاصة عند إضافة السكر أو الحليب إليها، مع أدوية السكري، لأنها قد تؤدي إلى ارتفاع حاد في سكر الدم.
أن الخرف ليس حتمية في الشيخوخة بل يمكن تقليل خطره من خلال تغييرات في نمط الحياة مثل النظام الغذائي وممارسة التمارين.
الاستخدام طويل الأمد لـ مسكنات الألم التي تحتوي على حمض الساليسيليك، يغير بشكل كبير تكوين ميكروبات الأمعاء.
ركوب الدراجات رياضة تتسبب في تقليل خطر الإصابة بالخرف، والأمر لا يقتصر على مجرد ممارسة الرياضة وجعلها جزءاً من الروتين اليومي.
دواء ديباكوت يعالج الصرع والهوس والصداع النصفي، لكنه قد يسبب آثارًا خطيرة مثل تلف الكبد وفقدان الذاكرة، لذا يجب استخدامه بحذر.
أظهرت دراسة حديثة أن السلوك الخامل وخاصة الجلوس لفترات طويلة خلال اليوم يرتبط بزيادة خطر الإصابة بمرض الزهايمر.
الخرف المبكر قد يصيب الشباب دون ملاحظة، ومن علاماته فقدان الذاكرة، الارتباك، صعوبات التواصل، وسوء تقدير المسافات.
ربطت دراسات كثيرة بين من كانت مستويات الكوليسترول الضار لديهم أقل من mg/dL 70، وانخفاض احتمالات الإصابة بالخرف لديهم بنسبة 26%.
تمت الموافقة على اختبار دم جديد للكشف المبكر عن مرض ألزهايمر لدى المرضى الذين بدأوا يُظهرون تراجعاً في مستويات الإدراك.
النوم لأكثر من 9 ساعات يوميًا قد يُضعف الذاكرة ويزيد خطر الخرف والاكتئاب، بحسب دراسة جديدة من جامعة تكساس.
يعاني بعض الأشخاص من نوبات انقطاع النفس أثناء النوم والتي تتسبب في انخفاض مستويات الأكسجين في الدم، ما قد يؤدي إلى مضاعفات صحية شديدة.
عند الإصابة بمرض ألزهايمر تبدأ تغيرات تدريجية في الدماغ تؤثر على القدرة على التفكير والتذكر.
توقّع بحث جديد تضاعف عدد المصابين بباركنسون عالميًا بحلول 2050، متفوقًا على ألزهايمر، وسط تقدم في التشخيص والعلاج والوقاية.
دراسة جديدة تكشف أن أدوية السكري GLP-1RA وSGLT2i قد تقلل خطر الإصابة بالخرف وألزهايمر بنسبة تصل إلى 43% لدى مرضى النوع الثاني.
البالغين الذين يعانون من ADHD لديهم خطر متزايد للإصابة بالخرف في سن متقدم لكن الآلية التي يتسبب من خلالها ADHD في هذا الخطر غير معروفة.
النوم يساعد الدماغ على التخلص من السموم والبروتينات الضارة، ويحدث هذا التنظيف أثناء النوم العميق في المرحلة 3 وكذلك في مرحلة REM.