تحسين الصحة النفسية لكبار السن يشمل الرياضة، الأكل الصحي، الهوايات، رعاية الحيوانات، التطوع، وتحفيز العقل بالأنشطة اليومية.
يواجه المراهقون العديد من التغيرات الجسدية والعاطفية المختلفة التي يمكن أن تؤثر على صورة أجسامهم، ما يؤثر سلباً على صحتهم النفسية.
توجد أنظمة قائمة على الذكاء الاصطناعي مصممة خصيصاً لرصد واكتشاف أنماط التنمر على منصات الإنترنت مثل وسائل التواصل الاجتماعي وتطبيقات المراسلة.
لغة الأفلام أداة هامة لرفع مستوى الوعي بين الأطفال والمراهقين، وفيما يلي أهم الافلام التي تساهم في مواجهة التنمر منها: Red، وA monster calls.
ينبغي أن يراقب الآباء هواتف أطفالهم، لمعرفة إلى أي مدى يمكن أن يتعرضوا للتنمر، أو لمعرفة ما يشاهدون لتجنب التعرض لأي مشاكل تؤذيهم نفسياً.
يجب دعم نهج التعامل مع التنمر، والتحدث إلى المعلم أو منسق الرعاية في المدرسة، لطلب النصيحة بشأن ما يمكنك فعله في المنزل لحل مشكلة التنمر لدى طفلك.
استخدام الآباء للقوة البدنية والعاطفية ضد أبنائهم نوع من أنواع التسلط والتنمر في التربية، فيستخدمون العنف الجسدي والتهديد في التأديب.
لا يوجد دليل على أن التنمر سبب مباشر للانتحار، ورغم ذلك هناك ارتباط بينهما، فالمراهقين الذين يتعرضون للتنمر أكثر عرضة لمحاولة الانتحار.
قد يلجأ الذين يمارسون الرياضة والطلاب الأقوياء جسدياً إلى التنمر بسبب القوة التي يتمتعون بها على الطلاب الأضعف أو الأصغر حجماً.
من المحتمل أن تظل آثار التنمر عالقة في قلوب الآباء، وتؤثر على حالتهم النفسية، ما قد يؤثر على تربية أبنائهم، لذا يجب طلب المشورة النفسية.
الأطفال المتفوقون، الضعفاء، أو المعزولون اجتماعياً، أو المشهورون، أو من ذوي الهمم، هم الأكثر عرضة للتنمر بسبب قصور لدى المتنمر.
يتعرض الأطفال للتنمر يومياً في المدرسة، ما يسبب العديد من المشاكل النفسية التي تؤدي إلى الانتحار، ويرجع ذلك إلى أن الأطفال غير قادرين على تحمل هذه الإساءات.
ازداد معدل الانتحار مؤخراً بشكل كبير بين المراهقين والأطفال، وأصبح الأمر مقلقاً للغاية، فكيف يمكن أن يفكر هؤلاء في التخلص من حياتهم وهم في مقتبل العمر؟.
يؤثر التنمر في مكان العمل سلباً على الجميع، مُخلقاً بيئة عدائية تُعيق العمل، وتزيد التغيب، وتُقلل الإنتاجية والولاء، وتُضعف السمعة.
التنمر في مكان العمل يظهر بسلوكيات مثل التوبيخ المتكرر، التهميش، والتقليل من الجهود. لا تسكت! واجه التنمر لحماية صحتك وأهدافك المهنية.
العنف المدرسي هو أي فعل أو سلوك ينطوي على تهديد حقيقي أو ضمني، ويمكن أن يكون لفظياً أو جنسياً أو جسدياً، ما يجعل الطفل يشعر بالتهديد.
هناك أسباب تدفع الطلاب إلى ممارسة العنف المدرسي منها: ضعف الأداء الأكاديمي، والشخصية الاندفاعية، والعنف المنزلي أو سوء المعاملة.
هناك مشكلات قد يواجهها المراهقون منها: التنمر الإلكتروني، وإدمان وسائل التواصل الاجتماعي، والاكتئاب، وضغط الأقران، وتعاطي المخدرات.
المدير وبيئة العمل السامة من العوامل الرئيسية التي تؤثر على الصحة العقلية للموظفين، فعليك اتباع تقنيات لإدارة التوتر والتوازن بين العمل والحياة.
ساعد طفلك على قول لا للتنمر، ليس بالرد على العنف بالعنف ولكن باستراتيجيات أكثر فاعلية، وعليك تشجيعه وإعادة بناء ثقته بنفسه.
ربما يتعرض طفلك للتنمر في صمت دون إدراك المعلمين والأسرة وبمرور الوقت يعاني من مشكلات عقلية عديدة.