البنادول والباراسيتامول من أشهر مُسكنات الألم التي يمكن الحصول عليها دون روشتة طبية ويُناسبان جميع الأعمار.
يُعاني مرضى ارتفاع ضغط الدم المزمن من مشاكل صحية عديدة، تؤثر على حياتهم اليومية، لأنها قد تؤدي إلى تلف الأوعية الدموية.
الاستخدام طويل الأمد لـ مسكنات الألم التي تحتوي على حمض الساليسيليك، يغير بشكل كبير تكوين ميكروبات الأمعاء.
بعد أن يفقد الطفل جميع أسنانه اللبنية بحلول عمر 13 عاماً تبدأ بقية الأسنان الدائمة بالظهور خلال عام تقريباً باستثناء ضروس العقل.
الجرعة المعتادة من الباراسيتامول هي قرص أو قرصين 500 ملج، ولا يجب تناوله مع أدوية أخرى تحتوي على نفس المادة الفعالة.
أمريكا تسجل 1000+ إصابة بالحصبة في 2025 مع 3 وفيات! تفشٍ جديد بكولورادو مرتبط برحلة جوية.. تحذيرات من انخفاض التطعيم
رغم فعاليته في تسكين الألم، يُحذر من تناول الباراسيتامول مع أدوية معينة أو دون وصفة طبية، لتجنب مضاعفات خطيرة على الصحة.
لا توجد أي مشاكل صحية أو خطورة عند تناول النيوروفين والبنادول معاً، ويرجع ذلك إلى عدم وجود آثار جانبية للمواد الفعالة الموجودة في الدواءين.
جلد الفراشة هو حالة نادرة تجعل الجلد هشاً جداً وعرضة للتمزق والالتهابات بسهولة، وتختلف أعراضه حسب نوعه وشدته، ويحدث بسبب طفرات جينية في الجلد.
الإيبوبروفين فعال لتسكين الألم، لكنه يتفاعل مع أدوية خطيرة كأدوية الضغط والسيولة، لذا استشر الطبيب قبل تناوله.
الأسبرين قد يسبب نزيفًا خطيرًا عند تناوله مع مكملات أو أدوية أخرى، ويجب استشارة الطبيب قبل استخدامه لتفادي التفاعلات.
تناول أدوية متعددة قد يسبب تفاعلات خطيرة، لذا يُنصح باستشارة الطبيب أو الصيدلي لتجنب المضاعفات وضمان الفاعلية.
عندما تزداد الأعباء والصدمات النفسية على الشخص لا تؤثر على حالته النفسية فقط، ولكنها تؤثر على مناطق في الجسم وتسبب آلام جسدية.
النوم لأكثر من 9 ساعات يوميًا قد يُضعف الذاكرة ويزيد خطر الخرف والاكتئاب، بحسب دراسة جديدة من جامعة تكساس.
آلام جسدية كثيرة قد يكون سببها نفسي، خاصة عند غياب تشخيص عضوي واضح، والصدمات غير المعالجة قد تترجم إلى أمراض مزمنة.
تشير الأبحاث أن انخفاض معدلات التطعيم قد يؤدي إلى تحول الحصبة إلى مرض مستوطن في الولايات المتحدة، لذا يجب زيادة معدلات التطعيم.
أثناء التطعيم ينصح بضم الطفل بلطف والتحدث إليه بصوت ناعم مع الحفاظ على تواصل بصري ووجه مبتسم، ويُفضل تثبيت الطفل بطريقة متوازنة.
بخار الماء، زيت الأوكالبتوس، المحلول الملحي، النوم الجيد، وتناول السوائل أبرز العلاجات المنزلية لتخفيف ضغط وألم الجيوب الأنفية.
تناول المسكنات على معدة فارغة قد يسبب قرحة ونزيفًا في المعدة، ويهدد الكبد لدى البعض. إليك أبرز التحذيرات الطبية.
تم تطوير دواء "VIP36" والذي أظهر إمكانيات واعدة في علاج الألم الحاد والمزمن ويستهدف مستقبل "CB1" في الجسم وأثبت أنه لا يسبب آثار جانبية ضارة.
العطس يحمي جسمك من الفيروسات والجراثيم، وكتمه قد يؤدي إلى مضاعفات خطيرة مثل التهاب الأذن والجيوب وارتفاع ضغط العين.