تشمل أعراض اضطرابات طيف التوحد تأخر مهارات الكلام أو اللغة، وصعوبة تطوير علاقات إضافة إلى القيام بأفعال متكررة مثل رفرفة اليدين، والحساسية للضوضاء العالية.
تظهر أعراض متلازمة أسبرجر في وقت مبكر من الحياة، حيث يمكن تشخيص البعض بين 5-9 سنوات، والبعض تُشخص حالاتهم بعد البلوغ.
متلازمة أسبرجر نوع من التوحد عالي الأداء، تُشخَّص بين 5-9 سنوات، والعلاج يشمل العلاج الفيزيائي، النطق، المهني والأسري لتحسين التعايش.
تعد متلازمة كلاينفلتر من الاضطرابات الوراثية، التي تؤثر على الرجال بشكل مباشر، ونتيجة لذلك، يعانون من خلل هرموني واضح، وهشاشة العظام وصعوبات التعلم والعقم.
لتعزيز صحة الأطفال المصابين بالتوحد يُنصح بتناول مكملات غذائية مثل: فيتامين د، والإنزمات الهاضمة، والبروبيوتيك، وفيتامين سي.
يُمكن تحفيز الأطفال المصابين بالتوحد عبر مكافآت مرتبطة باهتماماتهم، بعد إنجازهم لمهام محددة حيث يقلل هذا النهج من نوبات الغضب والخوف لديهم.
مع بداية العام الدراسي على الأمهات إعداد أطفال التوحد بشكل صحي للمدرسة، حيث إنهم لا يحبون التغيرات المستمرة في روتينهم اليومي.
متلازمة الميزوفونيا الشعور بالانزعاج الشديد عند سماع أصوات محددة، وتحدث للمصابين باضطرابات نقص الانتباه والتوحد والوسواس القهري والاكتئاب.
قد تظهر على طفلك المصاب بالتوحد بعض السلوكيات التي يصعب التحكم فيها مثل خلع ملابسهم فجأةً، لكن يمكنك اتباع بعض النصائح لمنع هذا السلوك.
مع انتشار مرض التوحد تشعر الأمهات بالقلق تجاه أبنائهن، ومن علامات عدم الإصابة بالتوحد تكرار الأسئلة والتواصل البصري.
الرضاعة الطبيعية لها فوائد عديدة للأطفال من مرضى التوحد، حيث تساعد في بناء الدماغ وجهاز المناعة، وتؤثر على نمو الطفل الاجتماعي والعاطفي.
من المعروف أن حمض الفوليك من أهم الأحماض التي تحتاجها المرأة خلال فترة الحمل، فعند إهمالها تتسبب في تشوهات للجنين، وتزيد من خطر الولادة المبكرة.