هناك حالات طبية تتشابه أعراضها مع الجفاف منها: ضربة الشمس، والسكتة الدماغية، وأعراض انقطاع الطمث، وأمراض الكبد، والإمساك.
خراج الكبد يحدث نتيجة عدوى بكتيرية، ويتكون داخل أنسجة الكبد ومن أعراضه: القيء والغثيان وفقدان الشهية والبول الداكن والبراز الفاتح.
تناول ماء بذور الشيا صباحا يساهم في الشعور بالامتلاء والشبع، كما تعمل على مكافحة أمراض الكبد والقلب وتمنع السرطان.
يستخدم دواء فاردينافيل في علاج ضعف الانتصاب، لكن يجب الحذر منه إذا كنت تعاني من مشاكل في الرؤية أو أصبت بالزبحة الصدرية من قبل.
الحكة في راحة اليد يمكن أن تكون علامة على اضطراب الكبد، وذلك لانسداد في مجرى الصفراء وتراكم الأملاح الصفراوية في الجلد.
التهاب الكبد الفيروسي من الأمراض التي تسبب مضاعفات خطيرة، وللحفاظ على صحة الكبد يجب تناول المكملات الغذائية بحرص، والحصول على التطعيمات.
نعتمد في فصل الصيف على تخزين الماء وشربه من الزجاجات البلاسيتيكة، على الرغم من احتوائها على مواد كيميائية قاتلة، مسببة مرض السكري، والكبد، والكُلى.
سرطان الكبد من الأورام الخبيثة التي تبدأ في خلايا الكبد ومن أعراضه: فقدان الوزن السريع والغثيان المستمر مع ألم شديد في أعلى يمين البطن.
هرمون التستوستيرون يساعد على تعزيز الصحة وزيادة الدافع الجنسي وعدد الحيوانات المنوية، ويساهم في زيادة حجم القضيب خلال مرحلة البلوغ.
القهوة لها فوائد صحية عديدة، كانخفاض خطر الإصابة بأمراض الكبد والقلب والسكري، ويمكن إضافة بعض الإضافات الصحية كبديل للسكر لتحسين الصحة.
حدوث الحكة سواء الخفيفة أو الشديدة دون ظهور طفح، يمكن أن يكون ناتج عن لدغات الحشرات، أو بسبب الإصابة بأمراض الكلى والكبد وسرطان الجلد.
الرجال أيضاً قد يعانون من آلام الثدي وذلك لأسباب عديدة، منها: التثدي وسرطان الثدي والشد العضلي وأسباب أخرى كأمراض القلب والكبد.
جميعنا نستخدم لصقات الجروح لاعتقادنا أنها صحية، ولكن اكتُشف أنها تحتوي على مستويات عالية من المواد الكيميائية PFAS المسرطنة حيث تظل عالقة في الأنسجة.
توجد بعض الآثار الجانبية المحتملة لتناول أدوية الستاتينات، حيث يصبح المريض أكثر عرضة للنوع الثاني من السكري، وتلف الكبد والعضلات، والتدهور المعرفي.
كمية الأمونيا الموجودة في البول، تعطيه رائحة مميزة، لكن رائحة البول القوية بشكل خاص يمكن أن تكون علامة على الجفاف أو أمراض الكبد أو الحمل.
يحدث انتفاخ البطن عند تجمع الغاز أو الهواء في المعدة أو الأمعاء، وقد يكون علامة على التهاب المعدة، والقولون العصبي، واضطرابات الغدة الدرقية.
حمية البحر الأبيض المتوسط من أفضل الأنظمة الغذائية التي تحافظ على صحة الكبد، وتساعد على علاج دهون الكبد ونزول الإنزيمات الكبدية.