تنظيف الأسنان قبل القهوة هو الخيار الأفضل لحماية المينا وتقليل التصبغات، بينما تنظيفها بعد الشرب مباشرة قد يسبب تآكل المينا مع الوقت.
تتزايد الأدلة التي تربط بين صحة اللثة والأسنان وبين صحة الدماغ والذاكرة، وتؤكد الأبحاث أهمية العناية بالفم كجزء للوقاية من التدهور المعرفي
مينا الأسنان تلعب دورًا حيويًا في حماية الأسنان من التسوس، والحساسية، والتآكل، لذا يُنصح باتباع مجموعة من الطرق لدعم المينا بشكل طبيعي.
يؤكد أطباء الأسنان إنه بمرور الوقت تصبح الأسنان أكثر قتامة وبالتالي يأتي دور شرائط تبييض الأسنان للحصول على نتائج فعّالة عند استخدامها منزليا
تشقق السن هو تعرض السن لضررٍ يؤدي إلى حدوث كسر أو شرخ فيه، إذا كان الكسر صغيراً جداً فلن يؤثر على السن.
يعمل اللعاب على تكوين طبقة لزجة على الأسنان تحميها من البكتيريا كما يساعد في إصلاح الضرر المبكر الذي يصيب مينا الأسنان.
استخدام الخيط اكتسب قبوله الواسع منذ عام 1908 ليس بناءً على دراسات علمية قوية وإنما لأنه كان جزءاً من ممارسات أطباء الأسنان مع مرضاهم.
يُعد فيتامين د أحد العناصر الحيوية التي تلعب دوراً محورياً في الحفاظ على صحة الجسم، لا سيما فيما يتعلق بصحة العظام والمفاصل.
أحد الآثار الجانبية الأخرى المرتبطة بـ"Ozempic" هو الارتجاع الحمضي الذي يمكن أن يُلحق ضرراً بالأسنان بصورة غير مباشرة.
بعد أن يفقد الطفل جميع أسنانه اللبنية بحلول عمر 13 عاماً تبدأ بقية الأسنان الدائمة بالظهور خلال عام تقريباً باستثناء ضروس العقل.
يواجه الأطفال خطر الإصابة بتسوس الأسنان وهنا يظهر دور الفلورايد كمكوّن فعال في محاربة البكتيريا التي تهاجم الأسنان.
الأطفال الصغار أكثر عرضة للجفاف بسبب فقدان السوائل السريع وعدم التعبير عن العطش، ومراقبة العلامات المبكرة ضرورة للحماية.
البكتيريا الناتجة عن بقايا الطعام مثل اللحوم، يمكن أن تؤدي إلى مشاكل صحية إذا لم يتم العناية الجيدة بالفم.
جهاز الخيط المائي بديل فعال للخيط التقليدي، يُسهّل تنظيف الأسنان خاصة مع التقويم ويقلل من التهابات اللثة ورائحة الفم الكريهة.
ترقيع اللثة يعالج انحسارها ويُحسّن صحة الفم، ويحتاج إلى عناية خاصة بعد الجراحة لضمان الشفاء وتفادي المضاعفات.
هناك بعض السلوكيات خلال النوم التي تُشير إلى التوتر وعدم الراحة؛ لذا يمكن اتباع تمارين بسيطة للتخلص من التوتر، وعودة الجسم إلى النوم الطبيعي.
أورام الفك تنشأ في الغالب بالخلايا والأنسجة، كما تتطور أورام أخرى في الفكين وتكون ناتجة من أنسجة لا علاقة لها بالأسنان مثل أنسجة العظام.
العناية بأسنان الطفل تبدأ منذ الولادة، بتنظيف اللثة والحرص على التغذية السليمة، لتجنب التسوس ودعم النطق والمظهر السليم.
يٌوصى بزيارة طبيب الأسنان بشكل منتظم، ويعتمد التردد في زيارة الطبيب على عوامل الخطر الشخصية كتاريخ العائلة في أمراض اللثة أو الإصابة بالسكري.
هناك عادات ليلية التي تساعد في فقدان الوزن، فعليك الالتزام بجدول غذائي منتظم، وتجنب تناول الطعام قبل النوم والبعد عن الشاشات أثناء الأكل.
قد يكون لمشكلات الفم والأسنان تأثير سلبي على صحتك العقلية، ورأى الأطباء أن هناك مشاكل مرتبطة بالأسنان لاحظوها على المصابين بالأمراض النفسية.