تقوية العظام مهمة جداً لصحة الأطفال، ومن الضروري الحصول على حصة كافية من الكالسيوم وفيتامين د بشكل يومي، فهما أهم عنصرين لبناء عظام قوية.
المشي الصباحي يساعد على الشعور بالراحة والاسترخاء، ولتجنب الإرهاق والتعب الشديد وتحويله لعادة يمكنك اتباع بعض هذه النصائح.
شعر البعض بعد توقف الزلزال بدوار، نتيجة حدوث ارتباك في الأذن الداخلية فيما يُسمى بـ"الجهاز الدهليزي"، الذي يساعد في الحفاظ على توازن الجسم.
ممارسة التمارين الرياضية أمر ضروري ومهم للحصول على جسم صحي، قادر على مقاومة الأوبئة والأمراض، ويمكن الاعتماد على التمارين الهوائية.
يُنصح بشرب كوب من مياه الليمون الدافئ على معدة فارغة، لأنها تُحفز إنتاج العصارة الصفراوية، التي تلعب دوراً رئيسياً في هضم دهون الكبد.
التشوهات المعرفية هي أنماط من التفكير السلبي تسيطر على العقل، ويمكن اعتبارها نوعًا من التهويل، أو افتراض حدوث الأسوأ.
5 عادات يومية خفية تزيد خطر الإصابة بالسرطان، أبرزها الشاي الساخن جداً، الشواء، صبغات الشعر، الوشم، وتدخين الشيشة.
إضافات بسيطة مثل القرفة والحلبة وبذور الكتان للماء تُساعد مرضى السكر والضغط على تنظيم مستوياتهم وتحسين صحتهم العامة.
هناك بعض السلوكيات خلال النوم التي تُشير إلى التوتر وعدم الراحة؛ لذا يمكن اتباع تمارين بسيطة للتخلص من التوتر، وعودة الجسم إلى النوم الطبيعي.
علماء يحذرون: البلاستيك والمواد الكيميائية سبب رئيسي في ارتفاع إصابات الأطفال بالسرطان والتوحد.. والحل ليس بسيطًا.
دراسة على الأطفال الذين يعانون من زيادة الوزن، ولا يمارسون التمارين الرياضية باستمرار، وكشفت أنهم معرضون لخطر الإصابة بـ الخرف.
تشير الدراسات أنه تزداد احتمالية الإصابة بسرطان الثدي بمعدل 3 مرات، مقارنة باللاتي ولدن في العشرينيات، ويكن أكثر عرضة للإصابة بسرطان الثدي
بريطانيا توقف دواء "كينالوج" لحمى القش بسبب مخاطر صحية قد تؤدي للعمى، وتحذر من لقاحات غير مرخصة.
أداة ذكاء اصطناعي تتنبأ ببقاء مرضى السرطان على قيد الحياة عبر تحليل صورة الوجه وتحديد العمر البيولوجي.
الشعور بالتوتر المستمر والتسرع في كل شيء، سواء عند إنجاز المهام أو اتخاذ قرارات مهمة، يسبب ارتفاع هرمونات التوتر بالجسم ما يؤثر سلبا على الدماغ.
دراسة بريطانية: تناول الأطفال للسمك مرتين أسبوعياً يعزز سلوكهم الاجتماعي ويقلل الأنانية بفضل أوميجا 3.
قد يتعرض الرجال للأذى أثناء عمل أو تصليح شئ في المنزل، مثل الإصابة بحروق أو السقوط، لذا يجب الانتباه جيداً بإتباع إجراءات السلامة.
حقق عقار "أوزيمبيك" نتائج جيدة في علاج مرضى السكري، وبإجراء مجموعة من الأبحاث تم التوصل إلى قدرته في علاج التهاب الكبد الدهني غير الكحولي.
إثيل كاترهام، أكبر معمرة في العالم بعمر 115 عاماً، تكشف سر عمرها الطويل في الابتعاد عن التوتر والعيش بطمأنينة وسلام داخلي.
رقعات السكري من أحدث علاجات مرض السكري ، والتي يتم لصقها على الجلد لقياس مستوى السكر بالدم طوال الوقت، وتغني عن الوخز المستمر للأصابع.
أن العادات التي يمارسها الآباء أمام أطفالهم كالتعرض للشاشات ووسائل التكنولوجيا الحديثة، تؤدي إلى تدمير أدمغتهم، والإصابة بأمراض نفسية خطيرة.