دواء "Apitegromab" لمرضى ضمور العضلات الشوكي ينتظر الموافقة، يهدف إلى تحسين سريري في الوظائف الحركية لدى الأشخاص المصابين بـ"SMA".
ضمور العضلات يحدث بسبب قلة الحركة أو الوراثة، وتفاديه يكون بالرياضة والتغذية الجيدة، مع ضرورة دعم المرضى نفسيًا ومساعدتهم.
يتم تشخيص ضمور العضلات من خلال تطبيق عدة اختبارات طبية، ورغم أنه لا يوجد علاج نهائي لضمور العضلات ولكن هناك علاجات تساهم في إدارة الأعراض.
ضمور العضلات هو أحد الأمراض الوراثية التي تؤثر على الجهاز العضلي، ويؤدي إلى ضعف في العضلات وصعوبة في الحركة بسبب الطفرات الجينية الوراثية.
فقدان الوزن السريع يسبب شلل سليمر نتيجة نقص التغذية وفيتامينات ب، ما يؤدي لضعف العضلات واعتلال الأعصاب، خاصة في الأطراف السفلية.
يُعرف انخفاض هرمون التستوستيرون باسم قصور الغدد التناسلية، وهو يؤدي إلى انخفاض القوة والطاقة والقدرة على التحمل والوظائف الجنسية.
عادة ما نتجاهل مكملات الأحماض الأمينية على الرغم من فوائدها الصحية العظيمة، حيث تساهم في بناء العضلات وتقويتها، وتساعد في تحسين نضارة البشرة.
بعض الذين يتبعون أنظمة غذائية لفقدان الوزن الزائد يقعون في أخطاء تضر صحتهم، منها: تخطي الوجبات الأساسية، واستبدالها بمكملات إنقاص الوزن.
تساعد مكملات الكرياتين على تقوية العضلات، وتحسين الأداء الرياضي، وعلاج أمراض النهايات العصبية، وهشاشة العظام، ومتلازمة الفيبروميالغيا.
توجد العديد من الأسباب التي تؤخر مشي الأطفال وتحرمهم من اكتشاف العالم حولهم، منها: ضمور العضلات، واضطرابات الغدة الدرقية، والاضطرابات العصبية.