تخضع العديد من النساء للولادة القيصرية باعتبارها جراحة آمنة، لكن لها بعض المخاطر مثل حدوث عدوى بكتيرية في الجرح أو الرحم وقطع جلد الجنين.
بطانة الرحم المهاجرة هي حالة مزمنة تحدث عند نمو نسيج مشابه لبطانة الرحم خارج الرحم، والنساء المصابات بها أكثر عرضة للإصابة بسرطان المبيض.
تصاب العديد من الحوامل بعدوى الخميرة المهبلية، ولكن إذا تم تجاهلها تنتقل الإصابة للجنين، وللوقاية منها يجب ارتداء ملابس قطنية وتناول الزبادي.
الالتصاقات مشكلة صحية تصيب النساء أكثر من الرجال وتنتج عن مرض مثل التهاب بطانة الرحم، والعدوى البكتيرية، وتتم إزالة الالتصاقات بالمنظار.
قد تكون أسباب فشل المبيض المبكر مجهولة، كما أن هناك أسباب تزيد من فرص الإصابة، كالعوامل الوراثية وعوامل المناعة الذاتية أو التعرض لعلاجات السرطان.
هناك عدة طرق فعالة لعلاج هبوط الرحم دون أدوية، كممارسة تمارين كيجل وفقدان الوزن وتجنب رفع أي أشياء ثقيلة وقد يصل لعلاجات جراحية.
كأس الحيض هو جهاز صغير على شكل قمع يستخدم أثناء الدورة الشهرية، ويوجد منه نوعين: كوب المهبل، وكوب عنق الرحم.
يحدث هبوط الرحم بسبب تمدد العضلات وضعف الأربطة، مسببه سقوط الرحم جزئياً في المهبل، وينتج عنه صعوبة في التبول وممارسة العلاقة الجنسية.
تشعر السيدات بالارتباك لمعرفة الفرق بين هبوط المهبل وهبوط الرحم، وإذا تم تجاهل علاج أي منهما ربما يتفاقم المرض مسبباً الإصابة بـعدوى بكتيرية.
تتعرض المرأة للاكتئاب والحزن بعد عملية استئصال الرحم وتمر بحالة مزاجية سيئة، لذلك على المحيطين تقديم الدعم النفسي المناسب لها.
تخشى السيدات من الآثار الجانبية لعملية استئصال الرحم خاصة في ممارسة العلاقة الجنسية، بل بالعكس تزيد الرغبة عند النساء بعد 3-12 شهراً من الجراحة.
استئصال الرحم من الجراحات الصعبة للمرأة حيث تفقد جزءاً من أنوثتها، ويحدث الاستئصال لعدة أسباب منها، سرطان الرحم والانتباذ البطاني الرحمي.
تسبب بطانة الرحم المهاجرة آلاماً في منطقة الحوض، وتقلل فرص الحمل والإنجاب لذلك لابد من تلقي العلاج، ويمكن تخفف الآلام من خلال بعض الأدوية.
استئصال الرحم يتم إما عن طريق المهبل أو البطن باستخدام المنظار، والطبيب هو الذي يحدد ذلك بناءً على حجم الرحم وشكله والسبب وراء الجراحة.
قبل إجراء عملية تنظيف الرحم يُطلب من المريضة الصوم لمدة محددة، عادةً من 6 إلى 8 ساعات.
الشعور بالوخز أثناء التبرز يمكن أن يشير إلى الإصابة بالبواسير أو الشقوق الشرجية، أو سرطان القولون، أو التهاب بطانة الرحم.
هناك العديد من الأسباب لشعور بعض النساء بالألم أثناء وبعد العلاقة الحميمة، منها: جفاف المهبل، والرحم المائل والالتهابات البكتيرية وغيرها.
بعد سن 65 عاماً، يصاب بعض الأشخاص بالإدمان على التردد للعيادات والأطباء لإجراء فحوصات عديدة للسيطرة على مرض مزمن أو مراقبة الصحة
الإفرازات المهبلية علامة طبيعية على صحة الجهاز التناسلي للنساء، لكن في بعض الأحيان تكون غزيرة وثقيلة للحد الذي يجعلك تتساءلين عن السبب.
تعتبر الأورام الليفية بالرحم من الأنواع الحميدة الأكثر شيوعاً لدى النساء في سن الإنجاب، ولكن لمجرد أنها حميدة لا يعني ألا يكون لها عواقب سلبية تؤثر في الحياة
تعاني النساء من انخفاض الخصوبة مع التقدم في العمر، كما أن الحمل بعد سن الأربعين قد يمثل بعض الخطر لاحتمال حدوث مضاعفات