الضوء من التقنيات البصرية التي لها فاعلية كبيرة في تشخيص الأمراض، كالمنظار الداخلي الذي يعمل بتقنية الألياف الضوئية.
أصبح للذكاء الاصطناعي (AI) دوراً قوياً في العديد من الصناعات بما في ذلك الرعاية الصحية، خاصةً في تشخيص وعلاج الأمراض الجلدية.
تمكن الباحثون من تصنيف مرض باركنسون، إلى 3 أنواع فرعية باستخدام الذكاء الاصطناعي.
قام الباحثون بتطوير أداة باستخدام الذكاء الاصطناعي (AI) يمكنها التنبؤ إذا كان الشخص يعاني من أعراض خرف مبكرة وإذا كانت ستتطور إلى ألزهايمر.
توصل الخبراء في جامعة الملك عبدالله للعلوم والتكنولوجيا بالسعودية إلى تقنية جديدة "SkinGPT-4" تساهم في تشخيص الأمراض الجلدية عبر تحليل الصور.
أحدث الذكاء الاصطناعي ثورةً في مجال الطب، حيث تم اختراع أداة للكشف المبكر عن السرطان تعمل عبر الذكاء الاصطناعي، لكنها لا تزال في مرحلة مبكرة.
تمكن الأطباء باستخدام الذكاء الاصطناعي من علاج أمراض القلب والسكتات الدماغية، والتنبؤ بالموت القلبي المفاجئ من خلال تحليل العوامل المسببة.
يمكن لخوارزميات الذكاء الاصطناعي تحليل صورة فروة الرأس بدقة ملحوظة، وتحديد النمط الذي يتساقط به الشعر والذي لا تلتقطه العين البشرية، إضافةً إلى الكشف والتدخل المبكر.