قد يتغير نمط نوم الأطفال المثالي فجأة، يُعرف هذا التغير المفاجئ بـ"انتكاس النوم" وهو أمر طبيعي وعابر لكنه يتطلب فهماً وتعاملاً هادئاً.
تتعدد فوائد الأفوكادو الصحية، إذ يحتوي على مجموعة واسعة من العناصر الغذائية، تعمل على تحسين الهضم، وتقليل خطر الإصابة بالاكتئاب.
يُنصح بمراعاة شخصية الطفل ومدى ارتياحه للبيئات الجديدة، كما يُفضل اختيار برامج تقدم أنشطة متنوعة تشمل اللعب الحر والفنون والأنشطة الحركية.
تظهر علامات التأتأة نتيجة وجود شدٍّ عضلي أثناء نطق الطفل، ما يستدعي اللجوء إلى أخصائي نطق ولغة لعلاج هذه الحالات من التلعثم المستمر.
وزن الطفل بعمر 6 سنوات قد يتنبأ بإصابته بالسمنة لاحقًا، ما يرفع خطر السكري والسرطان ويستدعي الاهتمام المبكر بالصحة.
تقوية العظام مهمة جداً لصحة الأطفال، ومن الضروري الحصول على حصة كافية من الكالسيوم وفيتامين د بشكل يومي، فهما أهم عنصرين لبناء عظام قوية.
يتسبب تعرُّض الأفراد للزلازل في تدهورٍ حادٍّ في صحتهم النفسية، حيث يُولِّد هذا النوع من الكوارث الطبيعية مشاعرَ مكثفةً من الخوف والتوتر.
الزئبق في بعض الأسماك يُشكّل خطرًا على الحوامل والأطفال، لذا يُنصح باختيار الأنواع منخفضة الزئبق وتناولها باعتدال.
5 عادات يومية خفية تزيد خطر الإصابة بالسرطان، أبرزها الشاي الساخن جداً، الشواء، صبغات الشعر، الوشم، وتدخين الشيشة.
فقدان الوزن في الثلاثينيات يتطلب تغييرات ذهنية وعادات غذائية صحية ونمط حياة متوازن، وليس حميات صارمة.
علماء يحذرون: البلاستيك والمواد الكيميائية سبب رئيسي في ارتفاع إصابات الأطفال بالسرطان والتوحد.. والحل ليس بسيطًا.
دراسة على الأطفال الذين يعانون من زيادة الوزن، ولا يمارسون التمارين الرياضية باستمرار، وكشفت أنهم معرضون لخطر الإصابة بـ الخرف.
دراسة بريطانية: تناول الأطفال للسمك مرتين أسبوعياً يعزز سلوكهم الاجتماعي ويقلل الأنانية بفضل أوميجا 3.
هناك عدة أسباب لآلام الأذن عند الأطفال، ويمكنك معالجتها بعدة طرق منزلية، كزيت الثوم وشرب الزنجبيل والكمادات الباردة أو الدافئة وغيرها.
انتشار اللقاحات ساعد على تقليص العديد من الأمراض المعدية الخطيرة مثل: الحصبة والسعال الديكي وشلل الأطفال.
أن العادات التي يمارسها الآباء أمام أطفالهم كالتعرض للشاشات ووسائل التكنولوجيا الحديثة، تؤدي إلى تدمير أدمغتهم، والإصابة بأمراض نفسية خطيرة.
نقص هرمون النمو لدى الأطفال، وهي حالة قد تكون وراثية تؤثر على نموه البدني. وتحدث عندما لا تنتج الغدة النخامية كميات كافية من هرمون النمو.
التبول الليلي شائع لدى الأطفال حتى سن 6، ولا يستدعي القلق إلا إذا استمر أو عاد بعد التوقف، وينصح بالصبر وتجنب العقاب.
اللقاحات آمنة وفعّالة، وتفنيد الخرافات حولها ضروري لحماية الأطفال من أمراض خطيرة لا تزال تهددهم.
تشير الأبحاث أن انخفاض معدلات التطعيم قد يؤدي إلى تحول الحصبة إلى مرض مستوطن في الولايات المتحدة، لذا يجب زيادة معدلات التطعيم.
خوف الأطفال أمر طبيعي، ولكن قد يتحول الأمر لشبح مخيف يمنعهم من ممارسة حياتهم، لذا يجب على الأباء التركيز معهم وإدارة هذه المخاوف.