شاب يصاب بسكتة دماغية بعد تدليك عنيف للرقبة أثناء حلاقة شعره. الأطباء يحذرون من مساج الرقبة العشوائي ويؤكدون ضرورة اللجوء لمتخصصين.
14 نوعاً من الأطعمة تمد الجسم بالمعادن الأساسية كالكالسيوم والمغنيسيوم والزنك، وتدعم وظائف القلب والمناعة والعظام.
مرض " كروتزفيلد جاكوب" يسبب تغيرات في الدماغ، فالأعراض التي تظهر على المرضى يمكن أن تستمر من أسابيع لأشهر.
التكنولوجيا الرقمية يمكن أن تعزز السلوكيات التي تحافظ على وظائف المخ، وأظهرت الدراسة أن استخدام الهاتف كان مرتبطاً بانخفاض خطر الإصابة بضعف الإدراك بنسبة 58%.
انسداد الشريان السباتي يؤدي إلى السكتة الدماغية ويعالج بالجراحة. الوقاية تشمل نمط حياة صحي، ممارسة الرياضة، والسيطرة على ضغط الدم.
دراسة جديدة تكشف أن السكرالوز، أحد أشهر المُحليات الصناعية، قد يزيد من الشعور بالجوع عبر تحفيز نشاط الدماغ المرتبط بالجوع.
البالغين الذين يعانون من ADHD لديهم خطر متزايد للإصابة بالخرف في سن متقدم لكن الآلية التي يتسبب من خلالها ADHD في هذا الخطر غير معروفة.
القوباء عدوى بكتيرية تصيب الجلد، ويمكن علاجها منزلياً باستخدام الصبار، الثوم، العسل، الزنجبيل، والكركم لتخفيف الأعراض.
عند تسلق الجبال تقل كثافة الغلاف الجوي وتنخفض كمية الأكسجين ما يؤثر سلباً على استنشاقك للهواء، وإذا لم تستطع التكيف فأنت مصاب بداء المرتفعات.
الارتفاع العالمي في درجات الحرارة يؤثر في صحة الإنسان خاصة الأطفال، فيسبب تغيرات في نمو أدمغة الصغار، لذا يجب حمايتهم من الحرارة الزائدة.
النوم يساعد الدماغ على التخلص من السموم والبروتينات الضارة، ويحدث هذا التنظيف أثناء النوم العميق في المرحلة 3 وكذلك في مرحلة REM.
الغذاء من العوامل الرئيسية التي تؤثر على صحة الدماغ، لذا يجب معرفة الأطعمة والمشروبات التي قد تضر بوظائف دماغنا وتؤثر على الذاكرة والتركيز.
تعد حساسية الصويا شائعة لدى الأطفال والبالغين، وعند تناول الصويا قد تظهر أعراض مثل ألم البطن والإسهال والغثيان والطفح الجلدي.
أمراض القلب تعتبر أحد الأسباب الرئيسية للوفاة في جميع أنحاء العالم، وقد أثبتت الدراسات أن الرجال أكثر عرضة للإصابة بأمراض القلب من النساء.
الالتهاب في الدماغ قد يكون أحد العوامل المساهمة في تطور مرض ألزهايمر وهو الشكل الأكثر شيوعاً للخرف.
مشروب "الكفير" وهو مشروب حليب مخمّر شبيه بالزبادي لكنه سائل أكثر، يمكن أن يكون مفيداً كمكمل غذائي لمرضى ألزهايمر.
يُستخدم فيتامين هـ للحد من الآثار الجانبية لبعض أدوية الفصام مثل خلل الحركة المتأخر الذي يسبب حركات لاإرادية متشنجة في الوجه والجسم.
نوبات الفص الصدغي تصيب مناطق الدماغ المسؤولة عن العواطف والذاكرة قصيرة المدى، مسببة مشاعر غريبة كالبَهجة أو الخوف.
يجلس البالغون في المتوسط 6 ساعات ونصف يومياً، وكل هذا الوقت الذي يقضونه على الكرسي يُؤثر سلباً على الدماغ.
الكرياتين يعزز الأداء الرياضي والمعرفي، وقد يفيد كبار السن والنباتيين، مع جرعة موصى بها 3-5 جم يومياً، وأمانه مثبت علميًا.
لتنشيط الذاكرة وتقوية التركيز يمكن ممارسة بعض العادات البسيطة كقراءة الكتب وتعلم لغات جديدة وممارسة الألعاب الذهنية.