الجيلاتين غني بالبروتينات والأحماض الأمينية، وله فوائد كثيرة، فيحسن مظهر الجلد ومهم لصحة العظام، ويساعد في علاج آلام المفاصل ويخفض سكر الدم.
تناول الطعام في الضوء الطبيعي من أكثر الحيل التي تفيد الصحة العامة، فيحسن الإيقاع اليومي والساعة الداخلية التي تنظم الهضم والتمثيل الغذائي.
تُثير المضادات الحيوية قلقاً بسبب تأثيرها السلبي على ميكروبيوم الأمعاء، ولكن أثبتت الدراسة عدم وجود علاقة بين المضادات الحيوية والخرف.
حليب الثدي يعالج الإكزيما بفضل البكتيريا والبروبيوتيك، وقد أثبت فعاليته لدى الأطفال كمضاد للحكة والجفاف، دون آثار جانبية.
إذا كنت تعاني من رائحة كريهة بالفم، فقد يكون السبب ناتج عن مشاكل بالجهاز الهضمي، كانسداد الأمعاء أو الارتجاع الحمضي أو أمراض الكبد.
المضادات الحيوية تؤثر على الأمعاء، لتعافيها تناول أطعمة غنية بالبروبيوتيك والألياف، وشرب الماء، ودعم البروبيوتيك بالمكملات إذا لزم.
البكتيريا المعوية تلعب دوراً في تحفيز التهاب المفاصل الروماتويدي، وكما يمكن تعديل الميكروبيوم المعوي باستخدام البروبيوتيك أو التغييرات الغذائية للوقاية والعلاج.
فوائد المستكة للجهاز الهضمي عديدة منها: الحماية من العدوى البكتيرية، ودعم ميكروبيوم الأمعاء الصحي، والحماية من الإجهاد التأكسدي، وتقليل الالتهاب.
للصيام المتقطع فوائد كثيرة، فله قدرة على فقدان الوزن وتحسين مستويات السكر في الدم وتقليل مستويات الكوليسترول، ولكن هل مفيد أيضاً لصحة القلب؟