البيئات الفوضوية أو غير المتوقعة قد لا تبدو للوهلة الأولى شكلاً من أشكال الصعوبات الكبرى في الطفولة مثل سوء المعاملة أو الإهمال.
برزت مؤخراً فرضية تأثير موسم الولادة على الصحة النفسية في مراحل العمر اللاحقة، خاصةً بين الرجال.
توصلت دراسة حديثة إلى أن كبار السن الذين يعانون من الأرق ويصاحبهم التهاب مزمن يكونون أكثر عرضة بـ3 أضعاف للإصابة بأعراض الاكتئاب.
النساء كنّ أكثر عرضة للاكتئاب وتراجع الصحة النفسية مقارنة بالرجال بغض النظر عن درجة شعورهن بالوحدة.
التعرض المزمن للالتهاب الجهازي خاصة لدى المصابين بأمراض مناعية ذاتية، قد يكون مرتبطاً بزيادة خطر الإصابة باضطرابات المزاج مثل الاكتئاب.
تدريب المقاومة (أو ما يُعرف بتمارين القوة) قد يكون فعالًا تمامًا مثل التمارين الهوائية في مكافحة الاكتئاب.
ممارسة التمارين الرياضية بانتظام يمكن أن تُخفف من اضطرابات المزاج لدى الأطفال والمراهقين وقد تكون بديلاً فعالاً للأدوية مثل مضادات الاكتئاب.
التوتر والقلق من الأسباب المهمة التي تؤثر على الصحة النفسية، خاصة خلال فترة الدورة الشهرية، لذا فإن الاسترخاء قد يكون مفيداً.
هناك ارتباط وثيق بين التعرض لأخبار الحروب، وزيادة أعراض الاكتئاب واضطراب ما بعد الصدمة، لذا يُنصح بإتباع مجموعة من النصائح المهمة التي تُساعد على التخطي.
يُحذر الباحثون أيضًا من ممارسة اليوجا الحرارية دون إشراف طبي خاصةً لمن يعانون من أمراض القلب أو الكلى أو السكري.
فقدان 5% من الوزن يُحسّن الطاقة والنوم والحالة النفسية، ويقلل من خطر الأمراض المزمنة والأورام ويعزز الخصوبة.
المغنيسيوم يعزز المزاج ويخفف الاكتئاب والقلق، ويساعد على النوم، لكن الجرعات الزائدة قد تسبب آثارًا جانبية مثل الغثيان.
تؤثر عدة عوامل فردية في مدى تعرض الشخص للاكتئاب بعد التخرج، من أبرز هذه العوامل العوامل الاجتماعية والاقتصادية مثل الاستقرار المالي.
اشتهاء الأطعمة الحارة يرتبط بالحرارة، الاكتئاب، التغيرات الهرمونية، وحتى الحمل، لكن الإفراط فيها قد يسبب مشكلات صحية.
علاجات بديلة مثل اليوجا، التأمل، والتدليك قد تساعد في تخفيف الاكتئاب الخفيف، لكن يجب استشارة الطبيب قبل استخدامها.
الإرهاق الأمومي والاكتئاب حالتان مختلفتان تتطلبان علاجات مختلفة، ومعرفة الفرق بينهما ضروري لدعم صحة الأمهات.
إذا كان الشخص يعاني من القلق والاكتئاب المؤديان لمتلازمة البط، فغالباً ما سيخضع للعلاج النفسي والعلاج المعرفي السلوكي.
دراسة جديدة تكشف أن الأنظمة الغذائية عالية الصوديوم قد تحفّز أعراض الاكتئاب عبر زيادة إنتاج IL-17A في الجسم.
دراسة تربط بين مضادات الاكتئاب وزيادة خطر الموت القلبي المفاجئ، خصوصاً مع الاستخدام طويل الأمد، وتؤكد ضرورة استشارة الطبيب.
التمرير الكئيب عادة رقمية تنتشر منذ جائحة كورونا، تؤثر سلبًا على الصحة النفسية والجسدية وتستدعي تدخلًا واعيًا للحد منها.
دراسة من هارفارد: تناول الحمضيات يومياً يقلل خطر الاكتئاب بنسبة 20% عبر تحسين صحة الأمعاء وزيادة السيروتونين.