لتعزيز صحة الأطفال المصابين بالتوحد يُنصح بتناول مكملات غذائية مثل: فيتامين د، والإنزمات الهاضمة، والبروبيوتيك، وفيتامين سي.
لعدم وجود علاج محدد لمرض التوحد، يلجأ المعالج إلى علاجات تكميلية بديلة، للتغلب على التحديات السلوكية والاجتماعية والعاطفية لمرضى التوحد.
يُمكن تحفيز الأطفال المصابين بالتوحد عبر مكافآت مرتبطة باهتماماتهم، بعد إنجازهم لمهام محددة حيث يقلل هذا النهج من نوبات الغضب والخوف لديهم.
مع بداية العام الدراسي على الأمهات إعداد أطفال التوحد بشكل صحي للمدرسة، حيث إنهم لا يحبون التغيرات المستمرة في روتينهم اليومي.
متلازمة الميزوفونيا الشعور بالانزعاج الشديد عند سماع أصوات محددة، وتحدث للمصابين باضطرابات نقص الانتباه والتوحد والوسواس القهري والاكتئاب.
الأطفال المصابون بـالتوحد يتميزون بالعديد من الصفات مقارنةً بأقرانهم، حيث يتمتعون بزيادة معدلات الذكاء الرقمي، ويلعبون بطريقة مختلفة.
قد تظهر على طفلك المصاب بالتوحد بعض السلوكيات التي يصعب التحكم فيها مثل خلع ملابسهم فجأةً، لكن يمكنك اتباع بعض النصائح لمنع هذا السلوك.
مع انتشار مرض التوحد تشعر الأمهات بالقلق تجاه أبنائهن، ومن علامات عدم الإصابة بالتوحد تكرار الأسئلة والتواصل البصري.
الرضاعة الطبيعية لها فوائد عديدة للأطفال من مرضى التوحد، حيث تساعد في بناء الدماغ وجهاز المناعة، وتؤثر على نمو الطفل الاجتماعي والعاطفي.
من المعروف أن حمض الفوليك من أهم الأحماض التي تحتاجها المرأة خلال فترة الحمل، فعند إهمالها تتسبب في تشوهات للجنين، وتزيد من خطر الولادة المبكرة.
متلازمة الموهوب هي حالة نادرة يتمتع فيها الشخص الذي يعاني إعاقة عقلية أو اضطراب في النمو بموهبة أو قدرة غير عادية، وترتبط عادةً بالتوحد.
التوحد الذي يصيب الأطفال هو اضطراب في النمو يؤثر على مهارات الطفل الاجتماعية وسلوكياته وطريقة تواصله مع الآخرين.