استخدام الصابون العادي قد يخل بتوازن البشرة، وتؤكد د. بوي أن الغسول المثالي يجب أن يكون خاليًا من الكبريتات والصابون للحفاظ على حاجز البشرة.
ابحثي عن كريمات عين كورية تحتوي على الكافيين أو مستخلص البازلاء أو الكولاجين لتقليل الانتفاخ مع تطبيق بارد من الثلاجة إن أمكن.
يُساعد التركيز على الأطعمة الغنية بالبوتاسيوم مثل الموز والخضراوات الورقية على موازنة السوائل في الجسم وتقليل الانتفاخ.
يُعد الكولاجين أحد البروتينات الأساسية في الجسم، حيث يلعب دوراً محورياً في الحفاظ على متانة الجلد ومرونته.
يُنصح بالتركيز على دعم حاجز البشرة من خلال استخدام المرطبات التي تساعد على ترطيب البشرة، ومعالجة الخطوط الدقيقة.
هناك بعض البدائل الطبيعية والصحية، التي تُغني عن استخدام زيت الطعام المُكرر، مثل زيت الزيتون، وزيت عباد الشمس، وزيت بذور العنب.
العناية بالبشرة ليست رفاهية بل جزء أساسي من صحتك العامة، باتباع خطوات بسيطة مثل الترطيب اليومي والحفاظ على نظافة القدمين.
استخدمي طرق تقشير لطيفة وانتظري يوماً على الأقل ثم رطبي البشرة باستخدام لوشن أو سيروم للحفاظ على الترطيب وتهدئة البشرة.
يُنصح بوضع كريم واقٍ من الشمس بعامل حماية 30 أو أعلى، وإعادة تطبيقه كل ساعتين إلى 3 ساعات، خاصة عند الخروج أو التعرض المباشر للشمس.
تُعدُّ المقشرات القائمة على إنزيمات الفاكهة الطبيعية، مثل البابايا والأناناس، خياراً مُناسباً جداً للحصول على تقشير لطيف وفعّال.
يؤدي تجفيف البشرة الناتج عن الماء الساخن إلى تحفيز النهايات العصبية في الجلد، ما يسبب شعوراً مزعجاً ومستمراً بالحكة.
يمكن تعزيز فوائد قناع الشيا بإضافة مكونات أخرى، فمزج بذور الشيا المنقوعة مع الموز المهروس أو الأفوكادو المهروس يمنح البشرة ترطيباً إضافياً.
تزايد الإقبال في السنوات الأخيرة على مستحضرات "الفيلر" التجميلية التي تُستخدم لتقليل التجاعيد ومنح البشرة.
عصير الخيار والسبانخ من العصائر الباردة المفيدة لصحة البشرة، إذ يحتوي على نسبة عالية جداً من الألياف التي تُؤدي دوراً كبيراً في التخلص من السموم الموجودة في الجسم.
Chemist At Play 1% Salicylic Acid Body Wash يجمع بين مكونات فعالة وسعر معقول ويُناسب مختلف أنواع البشرة خاصة الحساسة والجافة.
يُعد الخيار من أفضل أنواع التونر الطبيعي إذ يعمل على شد الجلد المترهل دون أي آثار جانبية كما ينعش البشرة ويمنحها إشراقة فورية.
شرب المياه مهم جداً لصحة الجسم بشكل عام، خاصة البشرة، والشعر، والأظافر، لذا يُنصح بتناول الأطعمة التي تحتوي على نسب عالية من المياه.
حمض الجليكوليك فعال في علاج آثار التعرض المفرط للشمس، إذ يعزز تجدد الخلايا دون أن يسبب تهيجاً للبشرة.
الجيلاتين قد يدعم البشرة نظرياً، لكن لا دليل قاطع على فعاليته، والأطعمة الكاملة تظل الخيار الأفضل لصحة الجلد.
يُستخدم ملح إبسوم على نطاق واسع لتخفيف آلام العضلات والتشنجات خاصةً بعد التمارين الرياضية الشاقة، كما يساعد في تقليل الالتهاب.
شرب الماء المالح الدافئ يعزز توازن الإلكتروليت، يحسن الهضم، يزيل السموم، ويحسن صحة البشرة والجهاز التنفسي، ويساهم في فقدان الوزن.