ارتبطت المواد الكيميائية PFAS بالعديد من الآثار الصحية السلبية، فهي قد تؤدي إلى ارتفاع ضغط الدم وتسمم الحمل، والتغيرات السلوكية في الأطفال.
هناك آثار جانبية للمضادات الحيوية منها: أمراض التمثيل الغذائي كالسمنة وزيادة الوزن، والأمراض المناعية مثل الربو، وحساسية الطعام، وحمى القش.
كبار السن الذين يعانون من تقلبات كبيرة في مستويات الكوليسترول من سنة لأخرى قد يكونون أكثر عرضة لخطر الإصابة بالخرف.
مع انتشار الحميات والاتجاهات الغذائية الحديثة يبدو أن فهم التغذية السليمة بات أمراً معقداً لكن العديد من هذه الأفكار هي مجرد خرافات.
لحماية الأطفال شتاءً، جففهم جيداً، ارتدِ ملابس مريحة، استخدم ماءً نظيفاً، عزز المناعة بحليب الثدي والغذاء المتوازن، وتجنب العدوى.
يمر جسمك بالكثير من التغيرات مع التقدم في العمر، ويعتبر شعرك جزءاً من هذه العملية، حيث يتغير لونه وملمسه بشكل طبيعي مع مرور الوقت.
بعض التمارين الرياضية تكون صعبة وتسبب ضغط على المفاصل، وبدلاً من التوقف عن ممارسة الرياضة يمكنك إجراء بعض التعديلات لتصبح أسهل.
البواسير تتفاقم شتاءً بسبب قلة النشاط وتأجيل التبرز، ولتخفيف الأعراض ينصح بزيادة الألياف، شرب الماء، وتجنب الإجهاد والجلوس الطويل.
تقنية 5-20-30 لتمارين متقطعة تسرع حرق دهون البطن عبر رفع التمثيل الغذائي وتنشيط هرمونات النمو حتى بعد التمرين.
حمص الشام يقلل الجوع، يعزز الهضم، ينظم السكر بالدم، ويساعد في إدارة الوزن، ما يجعله خياراً مثالياً للرجال خاصة في الشتاء.
بعض الأمهات ينتجن المزيد من الحليب بشكل طبيعي بسبب الجينات، والرضاعة المتقطعة ووضعية الاستلقاء على الجانب تساعد على تقليل فرط إفراز الحليب.
أثبتت الأبحاث أن مكملات فيتامين "د" قد تساعد في خفض ضغط الدم لدى كبار السن المصابين بالسمنة، ولكن تناول جرعات زائدة ليس له فوائد إضافية.
العسل الخام يعزز المناعة بفضل مضادات الأكسدة وخصائصه المضادة للبكتيريا، ويخفف السعال وآلام الحلق، وينظم حرارة الجسم شتاءً.
تساعد زبدة الكاكاو على ترطيب الشفاه وحمايتها من الجفاف ومنع التشقق، ويجب اختيار مكونات طبيعية تساعد في الترطيب العميق.
في الشتاء، تناول مكملات الحديد، فيتامين E وفيتامينات B لتعزيز المناعة، تحسين البشرة، وزيادة النشاط، مع نظام غذائي متوازن.
تعزيز مناعة الطفل في الشتاء يتطلب إدخال أطعمة مثل الخضراوات الورقية، البازلاء، الفواكه الطازجة والجافة لنظام غذائه.
غيبوبة السكري تحدث بسبب ارتفاع أو انخفاض خطير بسكر الدم، مثل الحماض الكيتوني، فرط الأسمولية، أو نقص السكر، وتحتاج لتدخل سريع.
التكيسات الكلوية البسيطة غالباً غير خطيرة، لكنها قد تسبب ألم الظهر، أو الحمى، أو نزيفاً إذا زاد حجمها أو تعرضت لمضاعفات.
فرط إفراز الحليب يسبب احتقان الثدي، تشقق الحلمات، واضطراب الرضاعة للطفل، وزيادة الغازات وآلام البطن بسبب اللاكتوز الزائد.
حمية الإقصاء تساعد في تحديد حساسية الأطعمة أو عدم تحملها، شرط الالتزام بإرشادات طبية دقيقة لتجنب المخاطر وتحقيق الفعالية.
الوقوف على الرأس لفترات طويلة يزيد الضغط على الرقبة والعمود الفقري العنقي، ويسبب الدوخة وإجهاد العضلات، ما قد يعرضك للإصابة.