يتميز الزبادي بفوائده الاستثنائية للأمعاء، حيث يحتوي على بكتيريا العصيات اللبنية المفيدة، ويمد الجسم بكميات كبيرة من البروبيوتيك.
يُعد داء البريميات من الأمراض المعدية واسعة الانتشار على مستوى العالم، حيث ينتقل من الحيوانات إلى البشر.
استخدام الهاتف في الحمام، والجلوس لفترات طويلة على المرحاض، قد يؤدي إلى زيادة خطر الإصابة بالبواسير، نتيجة الضغط على منطقة الشرج.
يُنصح بعدم تناول بعض أنواع اللحوم، خاصةً لحم البقر المفروم (البرجر)، مؤكدةً أنه قد يحتوي على بكتيريا خطيرة مثل: الإشريكية القولونية.
الأطفال أكثر الفئات عرضة للإصابة بالعدوى والفيروسات نظراً لضعف مناعتهم، والتي تظهر في تغير لون اللسان، وتُعرف هذه الحالة بـ"لسان الفراولة".
تتعدد أسباب كثرة التعرق تحت الإبط؛ لذا ينصح بضرورة العناية الشخصية والاستحمام يومياً، ويمكن علاج فرط التعرق من خلال حقن البوتوكس أو العلاج بالليزر.
الغسالات لا تقضي تماماً على الجراثيم، والتنظيف الفعّال يتطلب حرارة عالية، الشمس، وتنظيف الغسالة والسلال بانتظام.
متلازمة انحلال الدم اليوريمية هي حالة تسبب انسداد الأوعية الدموية الصغيرة في الكليتين، ما يؤثر على أعضاء أخرى في الجسم، وخاصة الكلى.
تم إطلاق أول لقاح ضد السيلان، في إطار مكافحة الأمراض المنقولة جنسياً، وأثبت اللقاح فعاليته ضد مرض السيلان بنسبة تتراوح بين 32.7 إلى 42%.
تبدأ أعراض الإسهال بالظهور على مريض الشيجيلا وتستمر معه لأكثر من 3 أيام وعادة يحتوي على دم ومخاط.
يُنصح بتنظيف الأرضيات والمفروشات بالماء الساخن مرة أسبوعياً، للتخلص تماماً من أي فطريات، واستخدام غطاءً مضاداً للحساسية للوسائد والمراتب.
الميكوبلازما التناسلية هي نوع من العدوى البكتيرية المنقولة خلال الاتصال الجنسي، وتسبب مشاكل خطيرة في الجهاز التناسلي للرجل تصل إلى العقم.
دراسة بريطانية: تناول الأطفال للسمك مرتين أسبوعياً يعزز سلوكهم الاجتماعي ويقلل الأنانية بفضل أوميجا 3.
تظهر على الأطفال بين عمر 8-13 عاماً رائحة كريهة نتيجة التغيرات الهرمونية، لكن باتباع الطفل طرق النظافة الجيدة فإنه يتخلص من الرائحة الكريهة.
يُعد النمو البكتيري الزائد في الأمعاء الدقيقة حالة طبية تُحدث اختلالاً في التوازن الطبيعي للبكتيريا داخل الجهاز الهضمي.
الإفراط في المضادات الحيوية يهدد حياة الأطفال بظهور بكتيريا مقاومة، ما يزيد الوفيات ويُعقّد علاج العدوى البكتيرية.
غسل اليدين جيدًا بالصابون والماء الدافئ لمدة 20 ثانية يقلل من خطر العدوى.. والصابون العادي كافٍ دون حاجة لـ "المضاد للبكتيريا".
بعض الفيتامينات المتعددة قد تهيج الأمعاء وتؤثر سلبًا على صحتك. الأفضل اختيار مكملات من مصادر طبيعية وخالية من المواد المضافة.
مرضى التهاب الأمعاء أكثر عرضة للإصابة بباركنسون بسبب خلل الميكروبيوم. النظام الغذائي المتوسطي قد يقلل من هذا الخطر.
متلازمة الصدمة التسممية (TSS) نادرة وخطيرة، تنتج عن بكتيريا تُطلق سمومًا تؤثر على الأعضاء، وتتطلب علاجًا سريعًا لتجنب المضاعفات.
يميل الكثيرون إلى تقليل عدد مرات الاستحمام في الشتاء، دون معرفة الآثار السلبية لهذه العادة، فعدم الاستحمام يسبب جفاف الجلد وتراكم البكتيريا.