الميكوبلازما التناسلية هي نوع من العدوى البكتيرية المنقولة خلال الاتصال الجنسي، وتسبب مشاكل خطيرة في الجهاز التناسلي للرجل تصل إلى العقم.
دراسة بريطانية: تناول الأطفال للسمك مرتين أسبوعياً يعزز سلوكهم الاجتماعي ويقلل الأنانية بفضل أوميجا 3.
تظهر على الأطفال بين عمر 8-13 عاماً رائحة كريهة نتيجة التغيرات الهرمونية، لكن باتباع الطفل طرق النظافة الجيدة فإنه يتخلص من الرائحة الكريهة.
يُعد النمو البكتيري الزائد في الأمعاء الدقيقة حالة طبية تُحدث اختلالاً في التوازن الطبيعي للبكتيريا داخل الجهاز الهضمي.
الإفراط في المضادات الحيوية يهدد حياة الأطفال بظهور بكتيريا مقاومة، ما يزيد الوفيات ويُعقّد علاج العدوى البكتيرية.
غسل اليدين جيدًا بالصابون والماء الدافئ لمدة 20 ثانية يقلل من خطر العدوى.. والصابون العادي كافٍ دون حاجة لـ "المضاد للبكتيريا".
بعض الفيتامينات المتعددة قد تهيج الأمعاء وتؤثر سلبًا على صحتك. الأفضل اختيار مكملات من مصادر طبيعية وخالية من المواد المضافة.
مرضى التهاب الأمعاء أكثر عرضة للإصابة بباركنسون بسبب خلل الميكروبيوم. النظام الغذائي المتوسطي قد يقلل من هذا الخطر.
متلازمة الصدمة التسممية (TSS) نادرة وخطيرة، تنتج عن بكتيريا تُطلق سمومًا تؤثر على الأعضاء، وتتطلب علاجًا سريعًا لتجنب المضاعفات.
يميل الكثيرون إلى تقليل عدد مرات الاستحمام في الشتاء، دون معرفة الآثار السلبية لهذه العادة، فعدم الاستحمام يسبب جفاف الجلد وتراكم البكتيريا.
يُعد لقاح المستدمية النزلية من النوع ب (Hib) واحداً من أهم التطعيمات الوقائية للأطفال، وبفضله تراجع عدد الإصابات بشكل كبير.
تشير الدراسات الحديثة إلى أن الصيام يمكن أن يعزز وظائف المناعة ويقلل من الالتهابات ويدعم تجديد الخلايا ويحسن صحة الأمعاء.
الصيام يعزز صحة الأمعاء بزيادة تنوع البكتيريا النافعة، تقليل البكتيريا الضارة، وتحسين حاجز الأمعاء، مما يدعم الجهاز الهضمي والمناعة.
العسل يساهم في ترطيب البشرة وتخفيف أعراض الإكزيما بفضل خصائصه المضادة للبكتيريا والالتهابات.
تناول السوشي خلال الرضاعة قد يشكل مخاطر بسبب البكتيريا، الزئبق، والملوثات. يُفضل بديله النباتي الآمن مثل الأفوكادو والتوفو.
حساء الميسو، المصنوع من فول الصويا المخمر، يعزز الهضم، يقوي المناعة، ويقلل خطر سرطان المعدة بفضل مضادات الأكسدة والإيسوفلافون.
التسمم الغذائي عند الأطفال يحدث بسبب البكتيريا والفيروسات والطفيليات والسموم في الطعام الملوث، وتظهر أعراضه خلال ساعات أو أيام.
يُنصح بعدم استخدام الأحذية لأنها تؤثر على العضلات والعظام كما يحسن المشي حافياً من الإدراك الحسي للأطفال.
يحدث مرض خدش القطط بسبب انتقال بكتيريا Bartonella henselae إلى البشر، والتي تسبب تضخم الغدد الليمفاوية وظهور نتوءات على الجلد.
الزنجبيل يحتوي على خصائص مضادة للالتهابات والأكسدة، ما يجعله فعالاً في محاربة حب الشباب، وإضافة عصير الليمون تساعد على تحسين الطعم.
الثوم من العلاجات الفعالة للثعلبة البقعية، كما أنه غني بالعناصر الغذائية التي يمكن أن تعزز صحة الشعر ويحتوي على السيلينيوم الذي يقلل التقصف.