التحول الثقافي الحالي قد يكون مربكاً للبعض لكنه يفتح الباب أمام تحرير الرجال من الضغوط النفسية المرتبطة بصور نمطية مرهقة.
يسعى كثير من المهنيين الشباب إلى تقليل مستويات القلق لديهم باعتباره عائقاً أمام الراحة النفسية والنجاح المهني.
استعادة الأمل لا تعني تجاهل الألم بل قبول الواقع بكل ما فيه من معاناة ثم الإصرار على البحث عن معنى وسط الفوضى.
برزت مؤخراً فرضية تأثير موسم الولادة على الصحة النفسية في مراحل العمر اللاحقة، خاصةً بين الرجال.
توصلت دراسة حديثة إلى أن كبار السن الذين يعانون من الأرق ويصاحبهم التهاب مزمن يكونون أكثر عرضة بـ3 أضعاف للإصابة بأعراض الاكتئاب.
يحدث انقطاع الطمث المبكر عندما تتوقف المبايض عن العمل بشكل طبيعي قبل بلوغ المرأة سن الأربعين وهو ما يطال نحو 3 من كل 100 امرأة وفقاً.
ععُسر الحساب أو الديسكالكوليا، هو نوع من اضطرابات التعلم، التي تؤدي إلى حدوث مشكلات واضحة، مثل عدم القدرة على فهم المعلومات الرقمية والرياضيات.
النساء كنّ أكثر عرضة للاكتئاب وتراجع الصحة النفسية مقارنة بالرجال بغض النظر عن درجة شعورهن بالوحدة.
التعرض المزمن للالتهاب الجهازي خاصة لدى المصابين بأمراض مناعية ذاتية، قد يكون مرتبطاً بزيادة خطر الإصابة باضطرابات المزاج مثل الاكتئاب.
لا يُنصح بالحصول على منشطات، سواء في الليل، أو قبل النوم، مثل تناول مشروبات الكافيين، لأنها تعمل على زيادة مستويات القلق بشكل كبير.
تشمل المشاكل المزمنة التي تبدأ مع الأطفال وتؤثر عليهم في مرحلة الشباب، هي اضطرابات الصحة النفسية، مثل الاكتئاب، والقلق، والشعور بالوحدة.
تدريب المقاومة (أو ما يُعرف بتمارين القوة) قد يكون فعالًا تمامًا مثل التمارين الهوائية في مكافحة الاكتئاب.
ممارسة التمارين الرياضية بانتظام يمكن أن تُخفف من اضطرابات المزاج لدى الأطفال والمراهقين وقد تكون بديلاً فعالاً للأدوية مثل مضادات الاكتئاب.
التوتر والقلق من الأسباب المهمة التي تؤثر على الصحة النفسية، خاصة خلال فترة الدورة الشهرية، لذا فإن الاسترخاء قد يكون مفيداً.
يعاني البعض من اضطرابات مزاجية مثل الاكتئاب أو الاضطراب ثنائي القطب لأول مرة بعد سن الأربعين وهو ما يُعرف علمياً باسم اضطرابات المزاج المتأخرة.
أن تقييد السعرات قد يؤدي إلى نقص المغذيات الأساسية، وهو ما يُسبب ضغطًا جسديًا ونفسيًا يمكن أن يُفاقم أعراض الاكتئاب.
هناك ارتباط وثيق بين التعرض لأخبار الحروب، وزيادة أعراض الاكتئاب واضطراب ما بعد الصدمة، لذا يُنصح بإتباع مجموعة من النصائح المهمة التي تُساعد على التخطي.
الأشخاص الذين يعانون من الكوابيس المتكررة، يظهرون علامات الشيخوخة البيولوجية المتسارعة بشكل كبير.
تساهم بيئة العمل السامة في عدم القدرة على التركيز، والنسيان وعدم تذكر الأمور، إضافةً إلى المعاناة من القلق المستمر أو الشعور بالخوف.
يُحذر الباحثون أيضًا من ممارسة اليوجا الحرارية دون إشراف طبي خاصةً لمن يعانون من أمراض القلب أو الكلى أو السكري.
عندما تشعر بالإرهاق أو القلق تجاه أمر معين غالباً لا تفكر في تحديد ما إذا كنت متوتراً أم قلقاً؛ إذ أن كلا الشعورين شائعين ويؤثران على الحياة اليومية.