يجب على أي رجل يرغب في أداء التمارين بشكل جيد، أن يُعطي الأولوية للتغذية قبل التمرين، إلى جانب الترطيب الكافي، لذا ينصح بأطعمة معينة للجسم.
دراسة علمية تؤكد أن تبنّي العادات الصحية في العشرينيات والثلاثينيات من العمر يقلل خطر النوبات القلبية والسكتات الدماغية حتى عشرة أضعاف لاحقًا.
يحذّر أطباء الطب الرياضي من أن ما يُعرف بـ"آلام النمو" لدى الأطفال النشطين بدنيًا قد يخفي إصابات ناتجة عن الإفراط في التدريب؛ إليك العلامات
ليست النساء وحدها اللاتي تعانين من مشاكل بالثدي، بل الرجال كذلك كالتهيج أو التضخم، والكشف المبكر ضروري للتفريق بين الحالات البسيطة والخطرة.
كشفت دراسة علمية أن ممارسة التمارين المفرطة قد تؤدي إلى نتائج عكسية حيث تتسبب في تسرب بكتيريا الأمعاء إلى الدم وتؤدي إلى تسمم يشبه الإنتان.
مراجعة علمية تؤكد أن فترات قصيرة من التمارين اليومية، تُعرف بـ"الوجبات الرياضية"، تحسّن اللياقة القلبية التنفسية لدى البالغين قليلي النشاط.
أصدرت دراسة حديثة تحذيرًا من الإفراط في شرب الماء أثناء التمارين، إذ قد يؤدي إلى حالة خطيرة تُعرف باسم "نقص الصوديوم المرتبط بالتمرين" .
دراسة علمية من جامعة هارفارد توضح أن ممارسة العلاقة الحميمة اليومية يقلل خطر أورام البروستاتا بنسبة تصل إلى 22% لدى الرجال في الأربعينيات.
يُعد ارتداء جوارب ضاغطة، العلاج المنزلي الأكثر فعالية للدوالي؛ لأن جوارب الضغط تمنع تمدد الأوردة، مما يُقلل من الأعراض، مثل الألم، والحكة.
تُساعد ممارسة الرياضة بشكل سلبي، على تحسين صحة عضلات القلب، والمحافظة على مرونة الشرايين، بالإضافة إلى تحسين الدورة الدموية.
دراسة من جامعة جورجيا تؤكد أن فنجان القهوة الصباحي يمكن أن يعزز القدرة على التحمّل أثناء التمارين الرياضية بنسبة تصل إلى 24٪ بسبب الكافيين
يُنصح الرجال بعد الـ40 بتجنب رفع الأثقال الثقيلة، وإدخال تمارين الكارديو والعزل في روتينك، مع التركيز على التمارين الأساسية أسبوعياً.
دراسة جديدة تكشف أن ممارسة تمارين المقاومة لمدة 30 دقيقة مرتين أسبوعياً تزيد حجم وقوة العضلات بشكل ملحوظ.
ابتكار لاصقة لاسلكية تجريبية قد تساعد الرياضيين المصابين في التعافي بشكل أفضل من تمزقات أو التواءات أو شد في العضلات.
ممارسة التمارين الرياضية الهوائية متوسطة الشدة يمكن في الغالب استخدام أدوية ضعف الانتصاب تحت إشراف طبي.
تناول الأسبرين بجرعة يومية محددة قد يقلل من احتمالات تكرار أورام القولون والمستقيم لدى بعض المرضى الذين يعانون من تغييرات جينية معينة.
ممارسة الرياضة خلال فترة الدراسة، ما يؤكد أن الحوافز المالية سواء كانت في صورة مكافأة، أو تهديد بالخسارة تؤثر بشكل مباشر على الالتزام بالنشاط البدني.
القلق المزمن والتوتر لا يؤثران فقط على الصحة النفسية بل يمتد تأثيرهما ليشمل الجسم كله خصوصاً القلب.
استخدام هذه الأدوية لا يغني عن تبني نمط حياة صحي إذ يبقى النظام الغذائي المتوازن وممارسة التمارين الرياضية والإقلاع عن التدخين.
يُعزز التفاؤل من كفاءة الذاكرة أثناء العمل، كما أن قضاء الوقت في الأماكن المفتوحة يساعد على تنشيط المادة الرمادية في قشرة الفص الجبهي.
يُعد الارتداد أكثر فعالية من الجري بنسبة 68% تقريباً، لأن توزيع القوى خلال تمرين الارتداد، يجعل الجسم أكثر توازناً.