فقدان الوزن لا يحسّن المظهر فقط، بل يخفّف الالتهاب ويعزز وظائف الخلايا، وفق دراسة حديثة تربط الحمية منخفضة السعرات بتحسّن الميتوكوندريا.
تُشكل الدهون الحشوية خطورة على صحة الرجال، ليس فقط لتأثيرها على المظهر الخارجي، بل لدورها السلبي في الصحة الأيضية والهرمونية، لذا يجب الحذر.
أظهر العقار الفموي الجديد Orforglipron نتائج واعدة بخسارة وزن تصل إلى نسبته 12.4٪ وتحسين مؤشرات القلب خلال 72 أسبوعًا من التجارب السريرية.
أعلنت (FDA) موافقتها على علاج جديد اسمه Kybella لإذابة دهون الذقن المزدوج عن طريق حقن حمض الديوكسيكوليك حيث حققت نتائج شد الجلد ورضا 79% من المرضى.
هل تعلم أن امتلاك قوة عضلية عالية خاصة قوة القبضة قد يرتبط بانخفاض خطر الوفاة المبكرة المرتبط بأعراض مرضية في القلب والكبد ناتجة عن السمنة
أظهرت دراسة حديثة أن مركب Celastrol المستخلص من عشبة Thunder God Vine ساعد في خفض الوزن وتحسين التمثيل الغذائي والالتهاب لدى الفئران المصابة بالسمنة.
انتشار النظام الغذائي الغربي الغني بالدهون والسكريات جعل العالم أكثر بدانة، إذ يعاني 600 مليون شخص من السمنة و1.9 مليار من زيادة الوزن وهذا خطر
دراسة تكشف أن النحافة مع تراكم الدهون في البطن أخطر من السمنة الظاهرة، وأن قياس محيط الخصر أدق من مؤشر كتلة الجسم.
توضح الدراسات الحديثة أن “إعادة تشكيل الجسم” ممكنة من خلال دمج التغذية المتوازنة مع التمارين الرياضية لذا يُنصح بزيادة البروتين وتقليل السعرات الحرارية
بعد ثورة حقن GLP-1 مثل أوزمبيك، يتسارع السباق العلمي لتطوير حبوب بنفس الفعالية لإنقاص الوزن، من أبرزها Orforglipron التي وصلت فعاليتها 12.4%.
دراسة من جامعة "Abertay" تشير إلى أن ارتفاع هرمون التوتر "الكورتيزول" يجعل الرجال أقل جاذبية في نظر النساء.
جراحة إنقاص الوزن قد تحقق نتائج صحية أفضل وأكثر استدامة للأشخاص الذين يعانون من السمنة والسكري.
يمتلك الرجال كتلة عضلية أكبر في المتوسط مقارنةً بالنساء، بسبب المستويات الأعلى من هرمون التستوستيرون الذي يعزز بناء الأنسجة العضلية.
المشي الهاديء ليس كافيًا لحرق الدهون الحشوية، وخاصة المتراكمة حول البطن، إذ يحتاج الجسم إلى تمارين كارديو، مثل المشي السريع.
الاعتماد على الوجبات الغنية بالبروتين والدهون الصحية بدلاً من تلك الغنية بالكربوهيدرات، حيث يمكن التركيز على البروتينات مثل: البيض، الدجاج.
الالتزام بنظام غذائي صحي لمدة عام يمكن أن يغيّر كيمياء الجسم بطريقة تجعل السيطرة على الشهية أسهل، وبالتالي يزداد احتمال فقدان الوزن بشكل دائم.
يُعَد التخلص من دهون البطن تحدياً للكثيرين لكنه يبدأ في المطبخ بقدر ما يعتمد على التمارين الرياضية.
بعض الأطعمة الغنية بالدهون قد تسهم في إصابة الأطفال بنوع من الربو يُعرف بـ"الربو العدلي" (Neutrophilic Asthma).
يشكل رحلة فقدان الوزن الناجحة تحدياً كبيراً للعديد من الأشخاص، خاصةً عند ارتباطه بالتخلي عن الأطعمة المفضلة واتباع أنظمة غذائية قاسية.
يساعد المشي في الصباح على معدة فارغة على تعزيز عملية حرق الدهون المخزنة في الجسم للحصول على الطاقة.
يُستخدم دواء "مونجارو" في الأساس لعلاج مرضى السكري، وقد اكتسب شعبية واسعة لفاعليته الكبيرة في مساعدة المرضى على إنقاص الوزن.