الأطفال أكثر الفئات عرضة للإصابة بالعدوى والفيروسات نظراً لضعف مناعتهم، والتي تظهر في تغير لون اللسان، وتُعرف هذه الحالة بـ"لسان الفراولة".
الغسالات لا تقضي تماماً على الجراثيم، والتنظيف الفعّال يتطلب حرارة عالية، الشمس، وتنظيف الغسالة والسلال بانتظام.
متلازمة انحلال الدم اليوريمية هي حالة تسبب انسداد الأوعية الدموية الصغيرة في الكليتين، ما يؤثر على أعضاء أخرى في الجسم، وخاصة الكلى.
تم إطلاق أول لقاح ضد السيلان، في إطار مكافحة الأمراض المنقولة جنسياً، وأثبت اللقاح فعاليته ضد مرض السيلان بنسبة تتراوح بين 32.7 إلى 42%.
يُنصح بتنظيف الأرضيات والمفروشات بالماء الساخن مرة أسبوعياً، للتخلص تماماً من أي فطريات، واستخدام غطاءً مضاداً للحساسية للوسائد والمراتب.
الميكوبلازما التناسلية هي نوع من العدوى البكتيرية المنقولة خلال الاتصال الجنسي، وتسبب مشاكل خطيرة في الجهاز التناسلي للرجل تصل إلى العقم.
تظهر على الأطفال بين عمر 8-13 عاماً رائحة كريهة نتيجة التغيرات الهرمونية، لكن باتباع الطفل طرق النظافة الجيدة فإنه يتخلص من الرائحة الكريهة.
يُعد النمو البكتيري الزائد في الأمعاء الدقيقة حالة طبية تُحدث اختلالاً في التوازن الطبيعي للبكتيريا داخل الجهاز الهضمي.
الإفراط في المضادات الحيوية يهدد حياة الأطفال بظهور بكتيريا مقاومة، ما يزيد الوفيات ويُعقّد علاج العدوى البكتيرية.
بعض الفيتامينات المتعددة قد تهيج الأمعاء وتؤثر سلبًا على صحتك. الأفضل اختيار مكملات من مصادر طبيعية وخالية من المواد المضافة.
مرضى التهاب الأمعاء أكثر عرضة للإصابة بباركنسون بسبب خلل الميكروبيوم. النظام الغذائي المتوسطي قد يقلل من هذا الخطر.
متلازمة الصدمة التسممية (TSS) نادرة وخطيرة، تنتج عن بكتيريا تُطلق سمومًا تؤثر على الأعضاء، وتتطلب علاجًا سريعًا لتجنب المضاعفات.
يميل الكثيرون إلى تقليل عدد مرات الاستحمام في الشتاء، دون معرفة الآثار السلبية لهذه العادة، فعدم الاستحمام يسبب جفاف الجلد وتراكم البكتيريا.
تشير الدراسات الحديثة إلى أن الصيام يمكن أن يعزز وظائف المناعة ويقلل من الالتهابات ويدعم تجديد الخلايا ويحسن صحة الأمعاء.
الصيام يعزز صحة الأمعاء بزيادة تنوع البكتيريا النافعة، تقليل البكتيريا الضارة، وتحسين حاجز الأمعاء، مما يدعم الجهاز الهضمي والمناعة.
تناول السوشي خلال الرضاعة قد يشكل مخاطر بسبب البكتيريا، الزئبق، والملوثات. يُفضل بديله النباتي الآمن مثل الأفوكادو والتوفو.
حساء الميسو، المصنوع من فول الصويا المخمر، يعزز الهضم، يقوي المناعة، ويقلل خطر سرطان المعدة بفضل مضادات الأكسدة والإيسوفلافون.
التسمم الغذائي عند الأطفال يحدث بسبب البكتيريا والفيروسات والطفيليات والسموم في الطعام الملوث، وتظهر أعراضه خلال ساعات أو أيام.
يُنصح بعدم استخدام الأحذية لأنها تؤثر على العضلات والعظام كما يحسن المشي حافياً من الإدراك الحسي للأطفال.
الزنجبيل يحتوي على خصائص مضادة للالتهابات والأكسدة، ما يجعله فعالاً في محاربة حب الشباب، وإضافة عصير الليمون تساعد على تحسين الطعم.
الثوم من العلاجات الفعالة للثعلبة البقعية، كما أنه غني بالعناصر الغذائية التي يمكن أن تعزز صحة الشعر ويحتوي على السيلينيوم الذي يقلل التقصف.