العدوى الشديدة قد تتسبب في آثار جانبية لخلايا الدماغ، مما يبرز أهمية تلقي اللقاحات الموصى بها للحفاظ على صحة الدماغ والوقاية من الخرف.
كبار السن الذين يعانون من تقلبات كبيرة في مستويات الكوليسترول من سنة لأخرى قد يكونون أكثر عرضة لخطر الإصابة بالخرف.
اختلفت الدراسات حول تأثير الكافيين على خطر الإصابة بمرض ألزهايمر أو الخرف، ولكن يُنصح بعدم استهلاك أكثر من 400 ملجم من الكافيين في اليوم.
تراكم البروتينات السامة في الدماغ يمكن أن يؤدي إلى أمراض مثل ألزهايمر وباركنسون، وطردها من الدماغ يمكن أن يقي من الأمراض العصبية.
نقص النوم لدى كبار السن يزيد خطر الإصابة بالخرف، وتدهور الوظائف الإدراكية، والاكتئاب، ويؤثر على صحة القلب، ويُنصح بالنوم بين 7 إلى 9 ساعات يومياً.
تناول الأطعمة الغنية بالفلافونويد مثل التوت والشاي قد يقلل من خطر الإصابة بالخرف بنسبة تصل إلى 28%، وفقاً لدراسة حديثة.
هناك تأثيرات إيجابية للعلاج بالهرمونات منها: محاربة الشيخوخة، وخاصة فى فترة ما قبل انقطاع الطمث، ولكن من مخاطره خطر الإصابة بالخرف والسكتة الدماغية.
التغيرات الهرمونية خلال فترة انقطاع الطمث لها تأثير عميق على بنية الدماغ، ومن العلامات الرئيسية لهذه الفترة هو انخفاض مستوى الإستروجين.
الأشخاص الذين تكون وظائفهم محفزة للذهن في الثلاثينيات والأربعينيات والخمسينيات وحتى الستينيات من العمر، يقل لديهم خطر الإصابة بالضعف الإدراكي.