الأسبرين قد يسبب نزيفًا خطيرًا عند تناوله مع مكملات أو أدوية أخرى، ويجب استشارة الطبيب قبل استخدامه لتفادي التفاعلات.
برز مؤخرا مشروب مونجاروا البرازيلي لفقدان الوزن والذي يتكون من مكونات طبيعية مثل الليمون والزنجبيل وخل التفاح وزهور البازلاء الزرقاء.
أزيثرومايسين مضاد حيوي فعال لعلاج التهابات الصدر والجلد والأذن، لكن يُمنع عن مرضى الكبد ويجب الحذر من تفاعلاته الدوائية.
أدوية GLP-1 تؤثر على خطر الأورام قد يفتح الباب أمام استخدامات علاجية جديدة لهذه الفئة من الأدوية تتجاوز إدارة الوزن والسيطرة على السكري.
تحفيز العصب المبهم عبر الأذن يخفف آلام الركبة دون أدوية أو جراحة، وفق دراسة حديثة بجامعة تكساس على 30 مريضًا.
تركيب أجهزة السمع على يد مختصين وفق المعايير المهنية يحقق نتائج أفضل من الأجهزة المباعة دون وصفة طبية، وفق دراسة أمريكية.
فعالية أدوية الحساسية تعتمد على توقيت الاستخدام وطريقته، والوقاية المبكرة تعزز نتائج العلاج وتقلل من تفاقم الأعراض.
تعد الستيرويدات الابتنائية مصدر قلق كبير للرجال، فعلى الرغم من دورها في بناء العضلات بسرعة، إلا أنها تعمل كبديل لهرمون التستوستيرون الطبيعي.
الحكة المهبلية أثناء الحمل قد تكون بسبب التهابات أو تغيّرات هرمونية، ويُفضّل استشارة الطبيب لتحديد السبب والعلاج المناسب.
تناول أدوية متعددة قد يسبب تفاعلات خطيرة، لذا يُنصح باستشارة الطبيب أو الصيدلي لتجنب المضاعفات وضمان الفاعلية.
ثقب طبلة الأذن قد يسبب ضعف السمع وألماً حاداً وطنيناً، وينتج غالباً عن العدوى أو التعرض لأصوات عالية أو إصابات مباشرة.
الـFDA تصنّف عقار "Otulfi" كبديل بيولوجي قابل للتبادل مع "Stelara" لعلاج الصدفية وأمراض مناعية أخرى دون الحاجة لموافقة الطبيب.
داء المقوسات يهدد الحمل، وينتقل من اللحوم النيئة أو فضلات القطط، والوقاية تشمل النظافة وتفادي الأطعمة غير المطهية.
تمت الموافقة على استخدام عقار (Nucala mepolizumab) كعلاج إضافي للبالغين المصابين بمرض الانسداد الرئوي المزمن (COPD) غير المسيطر عليه.
فقدان 5% من الوزن يُحسّن الطاقة والنوم والحالة النفسية، ويقلل من خطر الأمراض المزمنة والأورام ويعزز الخصوبة.
وافقت FDA على لقاح Novavax الجديد Nuvaxovid القائم على البروتين للوقاية من كوفيد-19 للفئات الأكثر عرضة للخطر.
كشفت دراسة أن مثبطات السيروتونين لا تعالج الاكتئاب فقط؛ ولكن تعمل على محاربة الأورام أيضا، ولها دور في التمثيل الغذائي والنشاط المناعي.
قد تؤدي الجراحة أو العلاج الإشعاعي لأورام البروستاتا إلى ضعف الانتصاب ولكن مع الوقت والعلاج المناسب يمكن أن يحسن الأداء الجنسي.
نظام OMAD يعتمد على وجبة واحدة يومياً لتعزيز الحرق وخسارة الوزن، لكنه لا يناسب الجميع ويُفضل استشارة الطبيب أولاً.
تيرزيباتيد يتفوق على سيماجلوتايد في أول مقارنة مباشرة بين دواءين لإنقاص الوزن، ويحقق فقداناً أعلى للوزن وتحسناً صحياً أوسع.
نشرت دراسة حديثة في مجلة "The BMJ" نتائج مهمة حول العلاقة بين دواء Gabapentinoids وخطر الإيذاء الذاتي لدى البالغين.