مرت الفنانة المصرية رحمة أحمد بأزمة صحية صعبة بعد تناولها دواءً تعارض مع حالتها؛ فقد كانت الأرتيكاريا المزمنة التي تعاني منها سبباً لرد فعل تحسسي حاد، أثر سلباً على جهازها التنفسي.
تؤكد هذه الحادثة على ضرورة الانتباه جيداً واستشارة الطبيب قبل تناول أي أدوية قد تؤدي إلى تفاقم الحالة الصحية لدى مرضى الحساسية والأرتيكاريا.
وقد تكون الأرتيكاريا حادة (وتزول سريعاً) أو مزمنة (وتستمر لفترة طويلة)، وتشمل علاجاتها: مضادات الهيستامين أو الستيرويدات، وفقاً لموقع Cleveland Clinic.
ما هي الأرتيكاريا؟
يمكن لأي دواء أن يسبب رد فعل تحسسي، لكن بعض الأدوية تكون أكثر تأثيراً:
المضادات الحيوية قد يكون لها تأثيرات قوية على مرضى الحساسية، لذا يجب الانتباه جيداً، واستشارة الطبيب لمعرفة المضاد الحيوي المناسب للحالة الصحية، حسب موقع webmd.
لا يُنصح لمرضى الحساسية بالحصول على الأدوية المضادة للالتهابات غير الستيرويدية، مثل الإيبوبروفين، والنابروكسين.
لا يُفضل الحصول على الأسبرين إلا باستشارة الطبيب، لمنع الجسم من التعرض لرد فعل تحسسي قوي، لذا يجب الانتباه جيداً.
لا يُفضل الحصول على الأسبرين إلا باستشارة الطبيب
العلاج بالأجسام المضادة وحيدة النسيلة هي نوع من أنواع العلاجات المناعية، وقد يكون لديها رد فعل قوي لمرضى الحساسية.
يجب استشارة الطبيب قبل الحصول على أدوية علاج فيروس نقص المناعة البشرية، لمرضى الحساسية بأنواعها، لاتخاذ الاحتياطات اللازمة لأي رد فعل تحسسي.
الأدوية المضادة للصرع قد يكون لها تأثير سلبي على مرضى الحساسية.
قد يكون لمرخيات العضلات التي تُعطى عن طريق الوريد، مثل أتراكوريوم، أو سكسينيل كولين، أو فيكورونيوم، تأثير سلبي لمرضى الحساسية.