لزيادة فرص الحمل، من الأفضل ممارسة العلاقة الزوجية خلال "نافذة الخصوبة" مع متابعة الإباضة واتباع نصائح مثل الحفاظ على وزن صحي.
يستخدم دواء كلوميد لعلاج العقم، وخاصة في حالات الاضطرابات المتعلقة بالتبويض، ويعمل على تحفيز المبايض وبالتالي زيادة فرص الحمل.
الحيوانات المنوية أو الأمشاج الذكورية هذه الخلايا الدقيقة التي تحمل نصف المادة الوراثية للإنسان، تحيط بها الكثير من الأساطير والشائعات.
الطماطم من الأطعمة المفيدة جداً للرجال، لذا تناول عصيرها يساعد على تحسين جودة الحيوانات المنوية، ويمنع تلفها لإحتوائها على الليكوبين.
الحمل بعد علاج سرطان الثدي آمن، لكن يجب الانتظار لعام على الأقل، واستشارة الطبيب لضمان عدم تأثير العلاج على الصحة والحمل.
هناك عوامل تزيد من فرص الحمل بعد سن الأربعين منها: ممارسة العلاقة الزوجية كل يومين مع اقتراب الإباضة وخلالها، وتحديد موعد التبويض، والتلقيح الصناعي.
هناك بعض الحالات المرضية التي قد تؤثر في الخصوبة لدى النساء، كمرض الذئبة الذي يقلل فرص الحمل، وأيضاً الحالة النفسية للمرأة تؤثر في الخصوبة.
لزيادة فرص الحمل لدى النساء خلال الأربعينيات ينصح بممارسة العلاقة الزوجية كل يومين مع اقتراب الإباضة وخلالها، ويمكن استخدام التلقيح الصناعي في سن الـ45.
طريقة الانسحاب أو العزل قبل القذف فعالة بنسبة 80%، ويعتمد عليها واحد من بين 5 أشخاص لمنع الحمل، ولكن اختيار التوقيت الخاطئ يؤدي لفشلها.
لا يمكن للنساء الحمل بعد انقطاع الطمث، بسبب توقف التبويض، ولكن يمكنهن المحاولة قبل فترة ما قبل انقطاع الطمث أو حتى خلالها.
في أوائل العشرينيات تكون 90% من البويضات سليمة الكروموسومات، ما يساهم في زيادة فرص إنجاب طفل سليم، وبحلول عمر 37 تبدأ خصوبة المرأة في الانخفاض.
إذا كنت ترغبين في زيادة فرصك للحمل، أو تريدين تجنبه، يجب عليك أن تعرفي مواعيد فترة الإباضة.
إذا كنتِ تحاولين الإنجاب وتحسين صحتك الإنجابية، فلا يقتصر ذلك على اتباع تعليمات الطبيب وتناول المكملات الغذائية فقط