أهمية المتابعة طويلة الأمد للأطفال المولودين قبل أوانهم، خصوصاً أولئك الذين وُلدوا قبل الأسبوع الـ34 من الحمل.
اختبار دم جديد يتنبأ باكتئاب ما بعد الولادة بدقة 80% قبل ظهور الأعراض، مما يفتح باب الوقاية المبكرة والعلاج الفوري.
العناية بأسنان الطفل تبدأ منذ الولادة، بتنظيف اللثة والحرص على التغذية السليمة، لتجنب التسوس ودعم النطق والمظهر السليم.
الإرهاق الأمومي والاكتئاب حالتان مختلفتان تتطلبان علاجات مختلفة، ومعرفة الفرق بينهما ضروري لدعم صحة الأمهات.
في بعض الحالات قد لا يلتصق الحبل السري بالمشيمة بالطريقة المعتادة، ما يؤدي إلى حالة تُعرف بالتصاق الحبل السري الغشائي.
حديثو الولادة يُولدون بمستويات منخفضة جداً من فيتامين K لأن كمية قليلة فقط منه تمر عبر المشيمة.
امرأة أمريكية تعاني من نزيف حيض استمر 950 يوماً، ليكتشف الأطباء لاحقاً أنها مصابة بحالة نادرة تُعرف بـ"الرحم المزدوج".
الرحم المزدوج هو تشوّه نادر يحدث أثناء نمو الجنين في رحم الأم، وفي الغالب لا تعاني النساء من أعراض ملحوظة ويتم اكتشافه أثناء الفحص الروتيني للحوض.
النزيف بعد الولادة المعروف باسم lochia ليس دورة شهرية، ويستمر لعدة أسابيع ويتغير لونه من الأحمر إلى الوردي ثم إلى البني والأبيض المصفر.
تشير التقديرات إلى أن نحو 300 ألف امرأة تفقد حياتها بسبب الحمل أو الولادة كل عام، وتبين أن النزيف الحاد وتسمم الحمل من الأسباب الرئيسية.
في يوم الصحة العالمي، هناك إجراءات ضرورية للحفاظ على صحة حديثي الولادة، فيجب فحصه خلال أول 72 ساعة من الولادة لاكتشاف أي مشاكل صحية محتملة.
اللقاحات آمنة، لكن قد تسبب آثارًا خفيفة مثل الحمى أو الألم، ويمكن تخفيفها بالكمادات والمسكنات. راجع الطبيب عند ظهور أعراض خطيرة.
توجد آثار جانبية يمكن أن تتعرض لها الحامل عند الخضوع لعلاج تقويم العمود الفقري، كما أن هناك بعض الحالات التي لا يُنصح أن تخضع للتقويم.
التشنج المهبلي عبارة عن شد أو انقباض لا إرادي للعضلات المحيطة بالمهبل، وتعاني منه عدد كبير من النساء لكنهن قد يشعرن بحرج من التحدث مع مختصين.
رغم الإجماع العلمي، يحقق CDC في فرضية ربط اللقاحات بالتوحد، رغم غياب الأدلة العلمية، بينما يُرجح العلماء أسبابًا وراثية وبيئية.
التمارين الرياضية من الطرق التي تساعد في تحضير الجسم للولادة وتعزيز وضعية الطفل الصحيحة، منها: دوائر الورك، وإمالة الحوض، والقرفصاء.
الحصبة (Rubeola) هي مرض فيروسي شديد العدوى يصيب الجهاز التنفسي ويظهر عادةً في شكل طفح جلدي.
هناك عدة عوامل قد تساهم في زيادة خطورة الحمل، منها: الإصابة بحالات صحية قبل الحمل، ومشاكل الحمل كالسكري الحملي، وتسمم الحمل.
تتمثل ولادة اللوتس في ترك الحبل السري والمشيمة مع الطفل بعد الولادة حتى ينفصل بشكل طبيعي، ولكن قد يزداد خطر الإصابة بالعدوى البكتيرية.
يوصي معظم الخبراء بتجشؤ الأطفال لتقليل معدل القيء ومنع تراكم الغازات المعوية التي تسبب مشاكل هضمية مثل ألم البطن.
أظهرت النتائج أن النساء اللواتي تلقين لقاح RSV أثناء الحمل لم يكن لديهن أي ارتباط بين اللقاح والولادة المبكرة ويحقق مناعة واسعة ضد المرض.