إن الاستحمام يومياً يساعد على إزالة الأوساخ والزيوت من البشرة، إضافةً إلى منع الطفح الجلدي والالتهابات، وإزالة العرق وتهدئة رائحة الجسم.
أمراض الطفولة شائعة بين الرضع والأطفال، وبعض الأعراض تستدعي الذهاب للمستشفى فوراً لحماية الطفل من المضاعفات الخطيرة.
حدوث صدمة تحسسية (Anaphylactic Shock) تسبب تورماً كبيراً في الجسم، وضعف في نبض القلب، وصعوبة في التنفس مع الشعور بالدوخة وأحياناً الإغماء.
مزيلات العرق قد تسبب مشاكل صحية خطيرة، وهذه 4 بدائل طبيعية أكثر أمانًا: الليمون، خل التفاح، زيت جوز الهند، البيكنج صودا.
يشدد الأطباء على أهمية حساب جرعة الدواء للأطفال بناءً على الوزن وليس العمر إذ إن الطفلين في نفس العمر قد يختلفان في الحجم.
ليست كل الحمى أو السعال عند الأطفال تستدعي الذهاب للطوارئ، لكن تغيّر السلوك أو علامات الجفاف يتطلب استشارة الطبيب فورًا.
متلازمة الأجسام المضادة للفوسفوليبيد يعاني فيها المريض من هجوم الجهاز المناعي لأنسجة الجسم بالخطأ، ما تسبب جلطات دموية في الشرايين والأوردة.
الزهري مرض جنسي خطير يسبب طفحًا وتساقط الشعر وقد يؤدي لمضاعفات قاتلة إن لم يُعالج، منها الشلل والعمى وتلف القلب والدماغ.
الطفح الجلدي قد يكون عرضًا لأمراض خطيرة مثل السرطان والذئبة والفقاع، لذا لا تتجاهل الأعراض واستشر طبيبًا مختصًا فورًا.
البثور بين الفخذين قد تنتج عن الاحتكاك، التعرق، أو الحلاقة، ويُنصح بالملابس القطنية والنظافة واستخدام مراهم مهدئة.
أظهرت دراسة أن لقاح القوباء الجلدية يقلل خطر الإصابة بالنوبات القلبية، فالذين حصلوا على اللقاح كان لديهم خطر أقل بنسبة 23% للإصابة بأمراض القلب.
ظهور بقع حمراء على الجلد قد ينذر بحالات صحية متنوعة مثل الطفح الحراري أو الصدفية أو التهابات جلدية تتطلب متابعة طبية.
يظهر الطفح الجلدي الناتج عن التوتر على شكل بقع بارزة متغيرة اللون يمكن أن تظهر في أي مكان على الجسم، وقد يسبب شعور بالحكة والحرقان أو الوخز.
المينوكسيديل يدفع الشعر الضعيف إلى التساقط لإفساح المجال لنمو شعر جديد أكثر صحة، وهذه الظاهرة مؤقتة وعادةً ما تتحسن مع الاستمرار في العلاج.
المخللات غنية بالعناصر الغذائية ولكن يمكن أن تسبب آثاراً جانبية للأطفال مثل الطفح الجلدي واضطرابات المعدة بسبب محتواها العالي من الصوديوم.
رغم الفوائد الصحية التي يتمتع بها زيت النعناع، إلا أنه خطير على الأطفال والاستخدام المفرط قد يؤدي لمشاكل صحية، لذا يجب الاعتدال في استخدامه.
هناك بعض المخاطر المحتملة التي يجب مراعاتها قبل الخضوع للعلاج بالضوء الأحمر، حيث يمكن أن يعاني بعض الأشخاص من تلف الجلد أو رد فعل تحسسي.
ينصح الأطباء بضرورة تجنب قياس درجة حرارة طفلك مباشرة بعد الاستحمام، أو إذا كان يرتدي طبقات من الملابس، لأن ذلك يؤثر على درجة الحرارة بشكل كبير.
الحساسية الدوائية تسبب أعراضًا مثل الطفح والتورم وصعوبة التنفس. تشمل الأدوية المسببة البنسلين والأسبرين. العلاج يشمل مضادات الهيستامين والإبينفرين.
يعد الجهاز المناعي خط الدفاع الأول ضد الأمراض لكن في بعض الحالات قد يصبح ضعيفاً أو مفرط النشاط أو حتى يهاجم الجسم عن طريق الخطأ.
تجاهل تنظيف المناطق الحساسة يؤدي إلى تراكم العرق والرطوبة مما يخلق بيئة لنمو الكائنات الدقيقة الضارة، ويمكن علاجها باستخدام غسول طبي.