بعض الأدوية تتفاعل مع علاجات نقص المناعة البشرية ومنها: أدوية الستاتين، وأدوية التهاب الكبد الوبائي C، والأدوية المضادة للصرع، والمهدئات.
هناك بعض الأدوية قد تتفاعل مع عصير الفاكهة، فمن الأفضل تجنب شرب العصائر لمدة ساعتين قبل وبعد تناول الدواء لمكافحة تقليل فاعليته.
بعض الأدوية مثل الستاتينات والإيزوتريتينوين وأدوية الصرع وحب الشباب تسبب ألم العضلات. تحدث مع طبيبك إذا كنت تعاني منه.
الستاتينات هي أدوية تتحكم في مستويات الكوليسترول، والتوقف عن استخدامها قد يزيد خطر الوفاة بسبب أمراض القلب.
تعمل أدوية خفض الكوليسترول على الوقاية من الإصابة بسرطان الكبد، ويمكن التغلب على سرطان الكبد بالتوقف عن تناول السمن ولكحول.
يعتبر كبار السن الأكثر عرضة للآثار الجانبية للأدوية، فهناك بعض الأدوية التي يتناولها كبار السن باستمرار لكنها تسبب لهم آثاراً جانبية متعددة.
المواد المتوافرة بالشاي الأخضر كمضادات الأكسدة والكافيين يمكن أن تتداخل مع بعض الأدوية وتقلل امتصاصها، مثل مضادات التخثر، والستاتينات.
بعض الأدوية قد تؤدي إلى تشنجات في الساق خلال الليل، مثل: منبهات بيتا طويلة المفعول وبعض مدرات البول وسكروز الحديد والستاتينات.
تستخدم أدوية الستاتين في خفض مستويات الكوليسترول، وأكدت الدراسات مؤخراً أنه يساعد على قمع الالتهاب المزمن ومنع تطور سرطان البنكرياس.
توجد بعض الآثار الجانبية المحتملة لتناول أدوية الستاتينات، حيث يصبح المريض أكثر عرضة للنوع الثاني من السكري، وتلف الكبد والعضلات، والتدهور المعرفي.
بالرغم من استخدام أدوية الستاتينات لعلاج أمرض القلب والكوليسترول الضار، إلا أنها يمكن أن تؤدي إلى أضرار جسيمة في الكُلى.
أدوية الستاتينات تساعد على تقليل خطر الإصابة بالخرف بما في ذلك ألزهايمر لدى الأشخاص الذين يعانون من قصور القلب.