تتم عملية ترميم الثدي بدلاً من استئصال الثدي لعلاج سرطان الثدي، وتعمل على استعادة الشكل الطبيعي للثدي وتعزيز ثقتهن بأنفسهن.
تلجأ النساء لعملية تكبير الثدي بحقن الدهون، بغرض تحسين مظهر الثدي وزيادة حجمهما، من خلال شفط الخلايا الدهنية بالجسم ثم حقنها في الثديين.
أصبح سرطان الثدي أكثر شيوعاً بين النساء في العشرينيات والثلاثينيات من العمر، وبعض العوامل تزيد من خطر حدوثه.
قبل وأثناء مرحلة انقطاع الطمث تمر المرأة بالعديد من التغيرات الهرمونية، هذه التغيرات قد تؤثر على حجم الثديين فيتقلص ويتغير شكلهما وملمسهما.
هناك العديد من التغيرات الطبيعية التي تحدث في الثدي، وتكون غير ضارة مثل: إذا كنتِ تعانين من ألم في الثدي، وتغير حجم الثديين، وعدم تماثل حجم الثديين.
هناك طرق عديدة لتخفيف آلام الثدي والتهاب الحلمات أثناء الحمل منها: الكمادات الباردة، والدش الدافئ، واستخدام حمالة صدر جيدة، وارتداء ملابس فضفاضة.
هناك عدة أسباب لتعرق تحت الثديين لدي النساء، منها: الرطوبة، ووجود الغدد العرقية، ولتجنبه يجب الحفاظ على نظافة المنطقة، وعدم ارتداء أقمشة صناعية.
تعاني النساء من علامات تمدد الثدي وظهور خطوط حمراء أو أرجوانية اللون، بسبب تغير حجم الثدي لعدة عوامل منها التغيرات الهرمونية والحمل.
تؤثر الدورة الشهرية على الهرمونات، ما يسبب كبر حجم الثدي، ولمنع تلك التغيرات يُنصح باتباع بعض الخطوات منها: تجنب الأطعمة المقلية والكافيين.
تظهر بعض الأعراض الشائعة قبل الدورة الشهرية، كألم المفاصل وانتفاخ البطن وآلام الثديين، وكبر حجم الثدي أيضاً وذلك بسبب زيادة معدل الهرمونات.
مع تقدم النساء في العمر تحدث بعض التغيرات الجسدية منها تغير حجم الثديين، فتصاب أنسجة الثدي بالجفاف ويترهل ويتقلص حجمه.
هناك نساء يحاولن الخضوع لجراحة تصغير الثدي، حيث يزيل الجراحون الدهون والأنسجة والجلد من الثديين لتحسين المظهر وزيادة الرضا والثقة بالنفس.
منطقة الثدي من أكثر المناطق الحساسة لدى المرأة التي تولي لها اهتماماً كبيراً لإظهار أنوثتها والحفاظ على صحتها
يشير مصطلح "عدم تماثل حجم الثديين" إلى عدم تناسقهما؛ أي أن يكون أحدهما أكبر أو أصغر من الآخر، وهو أمر ليس مدعاة للقلق عادةً.