قد لُوحظ أن جيل Z والشباب من جيل الألفية يأخذون إجازات مرضية أكثر من الأجيال السابقة وذلك بسبب تعرضهم لضغوطات النفسية مختلفة.
استخدام شفرات الحلاقة والمُهيّجات الكيميائية في مزيلات العرق والصابون من أسباب حكة الإبطين، وترتبط حكة الإبط بمرض السرطان والسكري.
الإسهال ليس عرضًا شائعًا للحمل، لكنه قد يحدث لأسباب غذائية، أو دوائية، أو طبية. استشر الطبيب إذا استمر أو كان مصحوبًا بأعراض خطيرة.
مزيلات العرق آمنة لمعظم الأشخاص، لكن قد تؤثر على مرضى الكلى بسبب تراكم الألومنيوم، ولا دليل علمي يثبت علاقتها بسرطان الثدي.
بعض الأمهات ينتجن المزيد من الحليب بشكل طبيعي بسبب الجينات، والرضاعة المتقطعة ووضعية الاستلقاء على الجانب تساعد على تقليل فرط إفراز الحليب.
فرط إفراز الحليب يسبب احتقان الثدي، تشقق الحلمات، واضطراب الرضاعة للطفل، وزيادة الغازات وآلام البطن بسبب اللاكتوز الزائد.
حليب الثدي أفضل مصدر لغذاء طفلك، ويوفر جميع العناصر الغذائية والسعرات الحرارية التي يحتاجها، ولا يسبب الحساسية ولكن قد يسبب مشاكل في المعدة.
أصبح للذكاء الاصطناعي (AI) دوراً قوياً في العديد من الصناعات بما في ذلك الرعاية الصحية، خاصةً في تشخيص وعلاج الأمراض الجلدية.
النظام الغذائي الصحي يعزز قوة مرضى سرطان الثدي أثناء العلاج، بالتركيز على الأطعمة الكاملة وتجنب الأطعمة المصنعة، بجانب التعامل مع الآثار الجانبية.
مستشفى "بهية" تدعم محاربات سرطان الثدي بفعالية توعوية حول العناية بالشعر والبشرة والصحية النفسية.
توجد عواقب سلبية للبلوغ المبكر للفتيات منها: توقف النمو، وزيادة خطر الإصابة بسرطان الثدي، والإصابة بالتوتر، والاكتئاب.
استضافت كلية الطب بجامعة عين شمس اليوم فعالية توعوية مهمة بعنوان "Beyond The Ribbon"، وركزت على نشر الوعي حول سرطان الثدي وأهمية الكشف المبكر.
تواجه بعض النساء أثناء الإصابة بثر اللبن عدم انتظام الدورة الشهرية، إضافةً إلى صداع ومشكلات في الرؤية.
أظهرت إحدى الدراسات أن العلاجات الشائعة لسرطان الثدي مثل العلاج الكيميائي والإشعاعي والجراحة قد تسهم في تسريع عملية الشيخوخة لدى الناجيات.
مخاطر ترميم الثدي تشمل تجلط الدم، واختلاف الحجم، والندبات، ومشاكل الغرسات، مع احتمالية حدوث عدوى أو ألم شديد بعد الجراحة.
تتم عملية ترميم الثدي بدلاً من استئصال الثدي لعلاج سرطان الثدي، وتعمل على استعادة الشكل الطبيعي للثدي وتعزيز ثقتهن بأنفسهن.
تلجأ النساء لعملية تكبير الثدي بحقن الدهون، بغرض تحسين مظهر الثدي وزيادة حجمهما، من خلال شفط الخلايا الدهنية بالجسم ثم حقنها في الثديين.
يمكن الإصابة بثر اللبن كأثر جانبي لمضادات الاكتئاب أو الذهان، أو بسبب قصور الغدة الدرقية، وداء الكلى المزمن، وأورام الغدة النخامية الحميدة.
يمكن علاج الثدي الكيسي الليفي من خلال الشفط بإبرة رفيعة أو التدخل الجراحي، ويمكن تناول مكملات غذائية لتقليل ألم الثدي.
ضمور الثدي يسبب انكماش حجمه وألمه، وقد يرتبط بجراحة، أو أدوية، أو عوامل وراثية أو نقص هرمون الإستروجين، ويجب استشارة الطبيب للتشخيص.
هناك عوامل تقلل من خطر الإصابة بسرطان الثدي منها: زيادة النشاط البدني، والإقلاع عن التدخين، وتناول غذاء صحي، وإجراء الفحوصات الروتينية.