تحدث مرحلة انقطاع الطمث عندما تتوقف الدورة الشهرية ما يؤدي إلى العديد من التغيرات الجسدية والعاطفية والتي قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب.
أظهرت إحدى الدراسات أن العلاجات الشائعة لسرطان الثدي مثل العلاج الكيميائي والإشعاعي والجراحة قد تسهم في تسريع عملية الشيخوخة لدى الناجيات.
دراسة جديدة تربط بين مستويات الإستروجين وجودة النوم لدى النساء في فترة ما قبل انقطاع الطمث، حيث أظهرت أن 47% من النساء يعانين من مشاكل النوم خلال تلك الفترة.
هناك حالات طبية تتشابه أعراضها مع الجفاف منها: ضربة الشمس، والسكتة الدماغية، وأعراض انقطاع الطمث، وأمراض الكبد، والإمساك.
هناك أسباب للتعرق الليلي لدى النساء منها: أعراض انقطاع الطمث، وقصور المبيض الأولي، ومتلازمة ما قبل الحيض، وتقلب مستويات الهرمونات أثناء الحمل.
هناك مكملات غذائية تعمل على إنتاج هرمون البروجسترون منها: مكملات نبات اليام البري، ومكملات البرسيم الأحمر، وحمض الفوليك، وفيتامين د.
قبل وأثناء مرحلة انقطاع الطمث تمر المرأة بالعديد من التغيرات الهرمونية، هذه التغيرات قد تؤثر على حجم الثديين فيتقلص ويتغير شكلهما وملمسهما.
فقدان الوزن بعد انقطاع الطمث يتطلب نظاماً غذائياً صحياً و تمارين منتظمة ونوم جيد وتغييرات مستدامة في نمط الحياة.
هناك طرق لعلاج ضباب الدماغ خلال انقطاع الطمث منها: العلاج بالهرمونات البديلة، والنظام الغذائي الصحي، وممارسة التمارين العقلية، والنوم الجيد.
لا يمكن للنساء الحمل بعد انقطاع الطمث، بسبب توقف التبويض، ولكن يمكنهن المحاولة قبل فترة ما قبل انقطاع الطمث أو حتى خلالها.
يُعتبر تشخيص انقطاع الدورة الشهرية خطوة مهمة لتحديد ما إذا كانت الأعراض التي تعاني منها المرأة ناتجة عن هذه المرحلة الطبيعية أم عن مشكلات صحية أخرى.
شائعات عديدة حول العلاج بالهرمونات،فالاعتقاد السائد أنها تسبب أمراضًا خطيرة منها سرطان الثدي والسكتة الدماغية، لكن دراسة حديثة تكشف فوائده.