العنف المدرسي هو أي فعل أو سلوك ينطوي على تهديد حقيقي أو ضمني، ويمكن أن يكون لفظياً أو جنسياً أو جسدياً، ما يجعل الطفل يشعر بالتهديد.
يشعر كثيرون بالقلق مع اقتراب مساء يوم السبت وعودة العمل أو الدراسة صباح الأحد، ويمكنهم باتباع بعض الاستراتيجيات التغلب على هذا القلق.
سكرول السوشيال ميديا دون هدف يمكن أن يؤثر على الصحة العقلية والبدنية، ويخلق مشاعر الحسد والدونية، وقلة النوم، والاكتئاب.
هناك مضاعفات لاضطراب التحدي المعارض لدى الأطفال منها: مشكلات في المنزل مع الوالدين والأشقاء، والإصابة باضطراب نقص الانتباه، وصعوبة في اكتساب الأصدقاء.
وضعية الجلوس الصحيحة تدعم العمود الفقري والكتفين، وتُعد ضرورية لطلاب المدارس الذين يقضون ساعات طويلة في المذاكرة واستخدام الهاتف.
التطعيمات الأساسية للأطفال من 4 إلى 18 سنة تشمل النكاف والحصبة والإنفلونزا، وآثارها الجانبية عادةً ما تكون خفيفة ونادرة.
يمكن للمعلمين دعم الطلاب ضعاف البصر في المدرسة من خلال: تغيير مكان المقاعد وجعلهم أقرب إلى السبورة، واستخدام مكبرات الصوت للقراءة.
هناك فوائد صحية لشرب الماء أثناء اليوم الدراسي، منها: مساعدة خلايا وأنسجة المخ على موازنة مستويات الهرمونات، والحفاظ على تدفق الدم بشكل صحيح.
لتعزيز صحة الأطفال، قلل وقت الشاشة عبر الأنشطة الخارجية والألعاب الجماعية، واستخدم الهواتف للبرامج التعليمية المفيدة.
هناك نصائح لتخلص الأطفال من اكتئاب ما قبل الدراسة منها: تكليف الأطفال بالمشاركة في أعمال المنزل، وممارسة الرياضة بانتظام، وممارسة الروتين المدرسي.
مع بداية العام الدراسي على الأمهات إعداد أطفال التوحد بشكل صحي للمدرسة، حيث إنهم لا يحبون التغيرات المستمرة في روتينهم اليومي.
يحتاج المعلمون إلى استراتيجيات فعالة للسيطرة على الإجهاد مع بدء عام دراسي جديد ووجود جدول مزدحم بالمهام.
يواجه الطلاب تحديات كبيرة تؤثر على الصحة النفسية، ويؤثر ذلك على جودة حياتهم وقدرتهم على النجاح، ويمكنهم تخطي ذلك من خلال تبني عادات صحية.
يُنصح أولياء الأمور بتحضير بعض الأطعمة والمشروبات لأبنائهم ليلة الامتحان، والتي تساعدهم على التركيز وتخفف توترهم، ومنها: الأسماك الدهنية والشوكولاتة الداكنة، ومضغ العلكة.
حتى وإن نسيت تعرضك للإساءة خلال مرحلة الطفولة، فلم تتلاشى من جسدك وذاكرتك بل تستمر معك إذا لم تتعافى بشكل صحيح.