أظهرت دراسة جديدة أن الأطفال الذين تلقوا لقاح COVID-19 أقل عرضة للإصابة بمتلازمة كورونا طويل الأمد وتشمل الأعراض مشاكل تنفسية وتعب وضعف عام.
يمكن للأطفال الحصول على لقاح الإنفلونزا ولقاح COVID-19 في الوقت نفسه بأمان ما يوفر حماية مزدوجة ضد فيروسين خطرين في آنٍ واحد.
مرضى السرطان والناجين يعانون من ضعف في الجهاز المناعي، ما يجعلهم أكثر عرضة لخطر الإصابة بمضاعفات الإنفلونزا مثل الالتهاب الرئوي.
تتحور سلالات فيروسات الإنفلونزا ويحل الجديد محل القديم؛ لذا ينصح خبراء الصحة بالحصول على لقاح الإنفلونزا كل عام؛ لكي يستطيع الجسم تطوير مناعة ضد أحدث السلالات.
يُستخدم دواء أوسيلتاميفير لعلاج أعراض الإنفلونزا المستمرة يومين فأكثر، أو للوقاية منها قبل ظهورها، ولكن على الحوامل استشارة الطبيب قبل تناوله.
التشنج الصوتي هو اضطراب يؤثر في عضلات الحنجرة ويؤدي إلى حدوث تشنجات تعيق اهتزاز الطيات الصوتية، ويسبب انقطاع الصوت أثناء الكلام.
التهاب الشعب الهوائية هو عدوى تسبب التهاب القصبات الهوائية التي تحمل الهواء من وإلى الرئتين، حيث يعاني المريض من السعال والبلغم السميك.
عند الإصابة بنزلات البرد يجب تجنب بعض الأطعمة والمشروبات التي تبطئ التعافي، وتفاقم الأعراض، وعليك اتباع بعض العادات الصحية لتقوية المناعة.
الحمى خلال الحمل من الأمور المقلقلة للحامل ولكن يمكن علاجها، فالباراسيتامول يعتبر خيار آمن لتخفيف الحمى، مع تجنب تناول الأسبرين والإيبوبروفين.
يوجد فرق بين الحساسية ونزلات البرد، فالأولى تنتج عن رد فعل الجهاز المناعي لمسببات الحساسية، والثاني يحدث نتيجة استجابة الجهاز المناعي لفيروس.
مع بدء موسم الإنفلونزا يزداد الاهتمام بسبل الوقاية منها، من خلال تلقي لقاح الإنفلونزا، ولكن، ما هو النوع الأنسب من اللقاح؟ الحقنة أم الرذاذ الأنفي؟
تساعد اللقاحات الجهاز المناعي للأطفال والرضع لحمايتهم من الأمراض، مثل شلل الرعاش والجدري والحصبة، ويمكن أخذها عن طريق الفم أو العضل.