تشير الدراسات الحديثة إلى أن الصيام يمكن أن يعزز وظائف المناعة ويقلل من الالتهابات ويدعم تجديد الخلايا ويحسن صحة الأمعاء.
الصيام يعزز صحة الأمعاء بزيادة تنوع البكتيريا النافعة، تقليل البكتيريا الضارة، وتحسين حاجز الأمعاء، مما يدعم الجهاز الهضمي والمناعة.
أظهرت الدراسة أن الزبادي يمكن أن يغير الميكروبيوم المعوي، ما يساعد على توفير تأثير وقائي ضد السرطان، كما أنه يحسن من صحة الجهاز الهضمي.
تدعم الأنظمة الغذائية الغنية بالنترات، مثل النظام الغذائي المتوسطي ونظام DASH، البكتيريا المفيدة للوظائف الإدراكية.
يؤثر ميكروبيوم الفم والأمعاء على العديد من الجوانب الصحية، حيث ترتبط مستعمرات البكتيريا في الفم بأمراض مثل ألزهايمر والسمنة والاضطرابات المناعية الذاتية.
لا يمكن للبروبيوتيك وحدها تحسين صحة الأمعاء إذا لم يترافق معها نظام غني بالألياف، فالجمع بينهما يعزز نمو البكتيريا النافعة ويحسن الصحة العامة.
تعتمد الحركة المثالية للحيوانات المنوية على عوامل عدة منها مستويات الأس الهيدروجيني ودرجة الحرارة، والتغيرات في البيئة التناسلية تؤثر على فعاليتها.
تشير الدراسات أن الأطفال الذين خضعوا لعملية قيصرية عرضة للإصابة بأمراض الجهاز التنفسي بشكل عام ويمكن تقليل آثارها السلبية بتطبيق بعض النصائح.
لكي يحافظ الرجل على شعره صحي وجذاب يجب العناية المستمرة به، بداية من نظافة فروة الرأس واختيار المنتجات المناسبة حسب نوع الشعر والترطيب المستمر.
يعاني الرجال والنساء من مشكلة حب الشباب، وللوقاية منه يمكنك تناول بعض الأطعمة مثل الزبادي والتوت واليقطين.
ترتبط صحة الجهاز المناعي بصحة الأمعاء، وللحفاظ عليها وتقويتها يمكنك تناول البقوليات والأفوكادو والزبادي ومخلل الملفوف.