الصيام المتقطع لا يؤثر فقط على صحة الأمعاء بل يساعد أيضاً في تقليل الوزن وتحسين حساسية الأنسولين وخفض مستوى الالتهابات في الجسم.
ممارسة الرياضة البسيطة حتى وإن كانت المشي لمدة 15 دقيقة مرتين يومياً في مواعيد منتظمة للحفاظ على حركة الأمعاء.
أثبتت الدراسات أن الصيام خلال رمضان يكون له تأثير إيجابي على الصحة النفسية، والمساهمة في الأعمال الخيرية تقلل مستويات التوتر والاكتئاب.
بيوجليتازون (Actos) يستخدم لخفض السكر في الدم لكن يحمل آثاراً جانبية خطيرة مثل فشل القلب، تلف الكبد، وسرطان المثانة. يجب استشارة الطبيب.
تشير الدراسات الحديثة إلى أن الصيام يمكن أن يعزز وظائف المناعة ويقلل من الالتهابات ويدعم تجديد الخلايا ويحسن صحة الأمعاء.
التغيرات في نمط الأكل والشرب أثناء الصيام والتعديلات في مستويات الهرمونات قد تؤثر بشكل مباشر أو غير مباشر على انتظام الدورة وتوازنها.
قدى يسبب الصيام بعض المشاكل الصحية كجفاف العين، بسبب قلة تناول السوائل، وأيضاً بسبب قلة تناول الأطعمة الغنية بالأحماض الدهنية مثل أوميجا-3.
وجبة السحور هي المفتاح للحفاظ على مستويات الطاقة وتجنب الصداع أثناء الصيام؛ لذا تأكد من أن وجبة السحور تحتوي على بروتين عالي الجودة مثل البيض.
يمكن تناول وجبة سحور مغذية ومليئة بالطاقة تحتوي على الشوفان المطحون المضاف إليه الحليب أو الزبادي وأضف إليه التوت والمكسرات المفرومة.
أظهرت بعض الدراسات أن الصيام قد يكون له تأثير إيجابي على مرضى السرطان، ويساعد الصيام في تحسين استجابة الخلايا السرطانية للعلاج الكيميائي.
أثبتت الدراسات أن الصيام يُعد استراتيجية غذائية بسيطة وفعّالة لخسارة الوزن والقضاء على دهون البطن، وأيضاً له فوائد صحية عديدة.
يُنصح بتناول الأطعمة ذات القيمة الغذائية العالية على الإفطار بدلاً من الفواكه المجففة، لتجنب أي اضطرابات في مستويات السكر بالدم.
الصيام يعزز صحة الأمعاء بزيادة تنوع البكتيريا النافعة، تقليل البكتيريا الضارة، وتحسين حاجز الأمعاء، مما يدعم الجهاز الهضمي والمناعة.
الصيام يُفترض أن يساهم في تحسين الصحة العامة، إلا أن العادات الغذائية الخطأ وقلة النشاط البدني قد تؤدي إلى نتائج عكسية، ما يجعل زيادة الوزن مشكلة شائعة خلال هذا الشهر.
صيام رمضان يمتد من الفجر حتى غروب الشمس، يركز على العبادة مع فوائد صحية مثل تحسين السيطرة على السكر وصحة القلب.
تعامل مع رفض الطفل للصيام بتفهّم أسبابه، التدرج في تعليمه الصيام، مكافآت رمزية، مشاركة التحضير، تقديم القدوة الحسنة، وتجنب الضغط.
رمضان هو وقت للتأمل والتركيز على العبادات وتحسين الذات، هذا الجو الروحي يعزز الدافع للإقلاع عن العادات السيئة مثل التدخين.
شهر رمضان قد يزيد التوتر بسبب اضطراب النوم والصيام الطويل. نصائح لتقليل القلق تشمل: النوم الكافي، الترطيب، الرياضة، تقنيات الاسترخاء.
تشير الدراسات الحديثة إلى أن للصيام تأثيرات عميقة على هرمونات الجسم، فينخفض هرمون الأنسولين أثناء الصيام وينتظم إفراز الكورتيزول ويزيد هرمون النمو.
يمكن أن يؤثر الصيام على فاعلية الأدوية، وذلك حسب نوع الدواء وتوقيت تناوله وحالة المريض الصحية، لذا يرجى استشارة الطبيب قبل الصيام.
يُنصح بممارسة نشاط بدني خفيف، مثل المشي بعد الإفطار أو قبل السحور لتنظيم مستويات السكر في الدم وتحسين حساسية الإنسولين.
