وجدت دراسة أن الجسيمات البلاستيكية الدقيقة في أدمغة البشر زادت 50% منذ 2016، مع احتمال ارتباطها بالخرف، لكن المخاطر لم تُحسم بعد.
عليك اتباع بعض النصائح الفعالة لحماية الأطفال من التسمم الغذائي، فيجب تعقيم زجاجة الطفل والاهتمام بنظافة ألعاب الأطفال.
تساعد الساونا في تحسين صحة القلب والتقليل من الأمراض الجلدية وإزالة السموم، ولكنها تسبب العديد من المخاطر فتسبب حروق مميتة وتؤثر على الإنجاب.
أدوية المعلقات الفموية تحتاج تخزيناً صحيحاً لضمان فعاليتها. العوامل المؤثرة تشمل الحرارة، الضوء، التلوث، ومستويات الحموضة (pH).
استخدام المقلاة الهوائية يساهم في تحسين جودة الهواء داخل المنزل بشكل ملحوظ، مقارنةً بطرق الطهي التقليدية مثل القلي في المقلاة.
يمكن أن تتحول المنتجات المعلبة إلى منتجات فاسدة؛ لذا عليك الالتزام بتاريخ الصلاحية، ومراقبة رائحتها والجودة قبل استخدامها في الطهي.
التعرض للدخان والغبار والملوثات كل ثانية، يعمل على إتلاف فروة الرأس والشعر، لكن باتباع بعض الخطوات يمكن حماية الشعر من تلوث الهواء.
كشفت أبحاث جديدة عن وجود صلة بين التلوث الضوئي وأمراض مثل السرطان، وألزهايمر، والسكري، وأمراض القلب.
جزيئات الغبار والملوثات التي تستنشقها لها تأثيرات كبيرة على صحتك تتطلب منك الانتباه لها، فقد تسبب حساسية وطفح جلدي كما تسبب التهابات العين.
شهدت الولايات المتحدة الأمريكية حالات تسمم في ولايات مختلفة، نتيجة تناول المصابين وجبة برجر من مطعم شهير عالمياً للوجبات السريعة.
يؤثر التعرض للمعادن البيئية على صحة القلب، فقد يزيد خطر تصلب الشرايين، وهي حالة تؤدي إلى تراكم الكالسيوم في الشرايين التاجية.
الأطفال هم الأكثر تأثراً بتلوث الهواء، ولابد من اتخاذ الإجراءات اللازمة لحمايتهم من أضرار ومخاطر التلوث.
لحماية الرئتين تجنب التدخين، مارس تمارين التنفس و احصل على التطعيمات واختبر الرادون وتناول أوميجا-3، وتجنب التلوث، راجع الطبيب عند الأعراض