هناك عوامل تزيد من فرص الحمل بعد سن الأربعين منها: ممارسة العلاقة الزوجية كل يومين مع اقتراب الإباضة وخلالها، وتحديد موعد التبويض، والتلقيح الصناعي.
عندما تشعرين بتقلصات في البطن تعتقدين أن الدورة الشهرية قد اقتربت، لكن قد يكون علامة على الحمل وهذه تقلصات الانغراس، فكيف تفرقين بينهما؟
لزيادة فرص الحمل لدى النساء خلال الأربعينيات ينصح بممارسة العلاقة الزوجية كل يومين مع اقتراب الإباضة وخلالها، ويمكن استخدام التلقيح الصناعي في سن الـ45.
في أوائل العشرينيات تكون 90% من البويضات سليمة الكروموسومات، ما يساهم في زيادة فرص إنجاب طفل سليم، وبحلول عمر 37 تبدأ خصوبة المرأة في الانخفاض.
هناك عدة أسباب تجعل النساء تفكر في تجميد البويضات، فبعضهن يردن تأخير الأمومة لما بعد الثلاثينات، أو أن إحداهن ستخضع لعلاج السرطان.
تلجأ النساء لتجميد البويضات لتحقيق حلم الأمومة في الوقت المناسب لهن، لكن توجد عدة مفاهيم خطأ مثل تعريض الجنين لعيوب خلقية.
دراسة جديدة أثبتت تأثير دواء راباميسين للسرطان ودوره في تأخير شيخوخة المبيض بنسبة تصل إلى 20%، مما يوفر للنساء 5 سنوات إضافية من الخصوبة.
تسعى النساء لتجميد البويضات في حالة الخضوع للعلاج الكيميائي أو الإشعاعي أو تأخر الزواج، ويتم حفظ البويضات في النيتروجين السائل.
هناك عدة عوامل تسبب النزيف تحت المشيمة، منها: حدوث تغييرات في عنق الرحم، أو انغراس البويضة في جدار الرحم، أو حدوث الحمل خارج الرحم.
في تجربة سريرة جديدة بجامعة كولومبيا، فإن تأخير انقطاع الطمث يطيل من عمر النساء، ويأخر إصابتهن بالشيخوخة، ويحافظ على صحتهن.