الشاي لا يُعد خياراً صحياً للرضع والأطفال الصغار، حيث يحتوي الشاي الأخضر والأسود على الكافيين، وهو من المنبهات التي يمكن أن تسبب التهيج والعصبية وقلة النوم.
يمكنك استخدام البابونج لتفتيح الشعر، حيث يحتوي على مركبات طبيعية مثل الأبيجينين والأزولين التي تساعد على تعزيز درجات اللون الفاتحة في الشعر.
هناك أنواع من الأعشاب التي تلعب دوراً مهماً في تعزيز الصحة العامة، كما أنها توفر الوقاية من ألزهايمر، بما في ذلك الروزماري.
هناك صبغات طبيعية للتخلص من الشعر الرمادي عند الرجال منها: الشاي الأسود وشاي البابونج، والقهوة، وعصير الليمون، وعصير البنجر والجزر.
لشاي الكاموميل فوائد عديدة للرجال منها: علاج البرد، وتقليل الالتهابات، ومكافحة السرطان، وتعزيز المناعة، وضبط معدلات سكر الدم.
مشروبات الشتاء الصحية كالكركم بالحليب وماء الليمون بالعسل تعزز المناعة، وتحارب الالتهابات، وتحسن الهضم والطاقة صباحاً.
البابونج يحتوي على مضادات أكسدة قوية مما يجعله مفيداً في مكافحة حب الشباب وترطيب البشرة الجافة، ويساعد في تخفيف أعراض الإكزيما مثل الحكة والتهيج.
يمكن تقليل تورم الغدد الليمفاوية باستخدام العلاجات المنزلية مثل الفلفل الحار والريحان والقرفة وخل التفاح، وشاي البابونج لتحسين الأعراض.
مع تقدم العمر قد يتعرض الجلد لفقدان مظهره الصحي ومرونته، وبالتالي تظهر التجاعيد وآثار الشيخوخة، لذلك يمكنك اتباع بعض الطرق لزيادة مرونة الجلد.
يمكنك من خلال بعض الطرق الطبيعية والعلاجات المنزلية تخفيف حرقة المعدة ومنع ارتجاع المرئ وتهدئة الجهاز الهضمي.
حموضة المعدة من المشاكل الصحية المزعجة لصاحبها، ويمكن استخدام بعض الأعشاب كالبابونج، والنعناع للتغلب عليها.
بالمداومة وشرب كوب يومياً من النعناع أو البابونج أو الشعير، يمكنك علاج مشكلة الإمساك، لأن هذه الأعشاب تخفف من مشاكل الهضم وتعزز حركة الأمعاء.
النيلة الزرقاء، والبابونج، والصبار، والزنجبيل، أعشاب صحية بديلة لأدوية علاج حساسية الجلد والبقع الحمراء في الصيف.
انتشرت مشروبات الطاقة في الأسواق مما سهل وصولها للأطفال والمراهقين، لكن هناك بدائل طبيعية كالعصائر وشاي الأعشاب.
للتخلص من الآلام الشديدة المصاحبة للحيض يمكنك تناول بعض المشروبات التي تعتبر بديل للمسكنات، كالزنجبيل والبابونج والعصائر الخضراء المليئة بالفيتامينات والمعادن.
عندما يُصاب الأطفال بالحمى فإن الآباء يشعرون بالقلق ويبذلون أقصى جهدهم لخفض الحرارة المرتفعة، لكن قياس درجة الحرارة ليس المؤشر الأفضل عما إذا كانت الحمى تستدعي القلق أم لا