يعتقد البعض أن الأرز البني من البدائل الصحية للأرز والنشويات بصفة عامة، لكن الإفراط في تناوله قد يؤدي إلى زيادة خطر الإصابة بالأورام.
علاج مناعي جديد يقلل خطر عودة أورام القولون والوفاة بنسبة 50% في مرضى dMMR بعد الجراحة، وفق دراسة عرضت في ASCO 2025.
المهق اضطراب وراثي ناتج عن غياب صبغة الميلانين في الشعر، والجلد، والعينين، لكن مشكلته تكمن في زيادة احتمالية الإصابة بالأورام غير الحميدة.
الرياضة المعتدلة إلى الشديدة ترفع فرص النجاة من 10 أنواع أورام! خطوة بسيطة قد تصنع فرقًا كبيرًا بعد التشخيص.
تشير العديد من الأبحاث أن تناول كميات كبيرة من اللحوم الحمراء ومنها لحم الضأن، قد يسبب مخاطر صحية عديدة منها ارتفاع ضغط الدم ومرض السكري.
تتعدد فوائد الألياف الغذائية للجسم، حيث تحافظ على صحة الجهاز الهضمي والتحكم بالوزن، وتساعد في التخلص من المواد الكيميائية المسببة للأورام.
بعد الانتهاء من علاج أورام البروستاتا غير الحميدة، يُنصح بالمتابعة الدورية والفحوصات المنتظمة لمراقبة التحسن ورصد أي مؤشرات لعودة المرض.
ظهور كتل تحت الجلد لا يعني دائماً وجود مرض خطير، لكنها تتطلب فحصاً طبياً للتأكد من سلامتها، خاصةً مع الأعراض المقلقة.
كثافة الثدي تعيق اكتشاف الورم بالأشعة السينية وتزيد خطر تأخر التشخيص، ما يستدعي فحوصات إضافية كالموجات فوق الصوتية أو الرنين المغناطيسي.
أكد معهد أبحاث الأورام في لندن أن عقار بيمبروليزوماب Pembrolizumab، يمنع خطر انتشار خلايا الأورام الخبيثة في أماكن أخرى من الجسم.
أثبتت دراسة جديدة نُشرت في مجلة Frontiers in Public Health، أن تغير المناخ يؤدي إلى زيادة خطر إصابة النساء بـ الأورام الخبيثة.
أدوية GLP-1 تؤثر على خطر الأورام قد يفتح الباب أمام استخدامات علاجية جديدة لهذه الفئة من الأدوية تتجاوز إدارة الوزن والسيطرة على السكري.
التمارين الرياضية تساهم في تحسين فرص الشفاء لمرضى أورام الثدي وبرنامج CORE يعزز النتائج ويوجه المرضى نحو تعافٍ شامل.
دراسة إيطالية تربط تناول كميات كبيرة من الدواجن بزيادة خطر الوفاة والأورام الهضمية، وتثير جدلاً علمياً حول طرق الطهي والمصدر.
كشفت دراسة أن مثبطات السيروتونين لا تعالج الاكتئاب فقط؛ ولكن تعمل على محاربة الأورام أيضا، ولها دور في التمثيل الغذائي والنشاط المناعي.
اكتشف العلماء أن معدلات الإصابة بالأورام منخفضة في المرتفعات العالية، مقارنة بالأماكن المنخفضة، وذلك لانخفاض الهواء الملوث ونقص الأكسجين.
DPD هو الإنزيم المسؤول عن تكسير أكثر من 80% من دواء fluorouracil داخل الجسم، ويمثل الجين "DPYD" الكود الوراثي المسؤول عن إنتاج هذا الإنزيم.
دراسة أمريكية ترصد زيادة ملحوظة في أنواع معينة من الأورام بين من هم دون الـ50، خاصة النساء، مع دعوات لمزيد من البحث.
هناك تحذيراً طبياً من بعض الأنواع التي تحتوي على نسب عالية من المبيدات الحشرية، التي تفتك بأجهزة الجسم، لذا يجب الانتباه إلى هذا الأمر.
FDA توافق على "Bomyntra" كبديل حيوي لـ"Xgeva" لعلاج مضاعفات العظام المرتبطة بالأورام، مما يعزز خيارات علاج السرطان.
أداة ذكاء اصطناعي تتنبأ ببقاء مرضى السرطان على قيد الحياة عبر تحليل صورة الوجه وتحديد العمر البيولوجي.