لكل طفل قدراته الخاصة ومقارنة طفلك بالآخرين ليس تشجيعا بل تربية خاطئة تهدم شخصيته، وتقلل احترامه لنفسه وتشعره بالنقص.
هناك أعراض للقلق المزمن لدى الأطفال منها: التعلق الزائد بالأهل، والعصبية الدائمة، والشعور بالوحدة والعزلة، والشعور بالصداع أو ألم في المعدة أو اضطرابات النوم.
إذا كنت تجد التعامل مع الآخرين من أصعب المهام في يومك، وتشعر بالقلق والخوف في الموقف الاجتماعية فأنت تعاني من القلق الاجتماعي.
انتشرت العمليات التجميلية بين المراهقين مؤخراً لعدة أسباب، منها: تعزيز الثقة بالنفس وتقدير الذات وتقليل مظاهر الشيخوخة المبكرة.
تضخم الشعور بالقلق يصاحبه أعراضاً جسدية، منها: سرعة ضربات القلب وصعوبة التنفس، لكن يمكن تخفيف حدة الأمر بممارسة اليوجا والتنويم الذاتي الموجه.
يوجد اختلافات بين نوبات القلق والهلع؛ تظهر نوبة الهلع في شكل ألم في الصدر وقشعريرة، أما نوبة الهلع تظهر كصداع وآلام المعدة وقلة نوم وتوتر.
الأشخاص الذين لديهم "رهاب الطعام" يؤثر ذلك في نظامهم الغذائي، وتظهر لديهم بعض الأعراض مثل: ألم الصدر وخفقان القلب والتعرق وغثيان مستمر.
المصاب باضطراب القلق يواجه العديد من الأعراض كصعوبة في التركيز واضطرابات النوم والصداع والتعرق والغثيان، حسب نوع القلق.
مع قدوم فصل الصيف، وارتفاع درجات الحرارة ونسبة الرطوبة العالية، يعاني كثيرون من الشعور بالقلق والخوف والتوتر، وذلك يعرف بـ"اكتئاب الصيف".
إذا كنت تتجنب التحدث عبر الهاتف وتشعر بالتوتر، فأنت بالتأكيد مصاب بفوبيا الهاتف، وهو مرض نفسي منتشر لدى مرضى اضطراب القلق الاجتماعي.