هناك طرق لعلاج ضباب الدماغ خلال انقطاع الطمث منها: العلاج بالهرمونات البديلة، والنظام الغذائي الصحي، وممارسة التمارين العقلية، والنوم الجيد.
يعتمد النظام الغذائي الأرجواني على الخضراوات والفواكه ذات اللون الأرجواني، ويعمل على محاربة الجذور الحرة، وتقليل الالتهابات، والوقاية من مرض ألزهايمر.
اختبار دم يتنبأ بالأمراض المرتبطة بالتقدم في السن، والسكري، وأمراض الكلى، وألزهايمر، حيث حدد الباحثون 204 بروتينات تتنبأ بالعمر الزمني، و20 بروتيناً مرتبطاً بالشيخوخة.
أثبتت الدراسات أن عقاري ليكيمبي ودونانيماب لهما تأثير قوي في علاج مرض ألزهايمر، حيث حققا نتائج واعدة في إبطاء تقدم المرض في مراحله المبكرة.
ارتفاع مستويات الكوليسترول الضار يتسبب في الإصابة بأمراض ألزهايمر وباركنسون لذا يجب تعديل النظام الغذائي ونمط الحياة للسيطرة على الكوليسترول.
كثرة النسيان وصعوبة التذكرة قد تكون بسبب كثرة المهام اليومية التي تشتتك بين كثير من الأشياء، ولكن باتباع بعض الحيل للتذكر ستعالج هذه المشكلة.
دواء جديد لعلاج مرض ألزهايمر، هو أول دواء مضاد للأميلويد وهي مادة بروتينية تتراكم بصورة مَرَضيّة بين الخلايا، ولكن قد يكون له بعض الآثار الجانبية الخطيرة.
يشترك مرض نيمان بيك ومتلازمة سانفيليبو في بعض الأعراض المتشابهة مع مرض ألزهايمر، وهذه الأعراض تؤثر على ذاكرة الطفل ومهارات التواصل لديه.
قام الباحثون بتطوير أداة باستخدام الذكاء الاصطناعي (AI) يمكنها التنبؤ إذا كان الشخص يعاني من أعراض خرف مبكرة وإذا كانت ستتطور إلى ألزهايمر.
يحتوي العنب بجميع أنواعه على العديد من العناصر الغذائية المفيدة للجسم، فهو مصدر جيد لمضادات الأكسدة ويحافظ على صحة القلب والعينين والمفاصل.
أكثر من 55 مليون شخص مصابون بالخرف في عام 2020، وسيتضاعف هذا العدد كل 20 عاماً، إليك بعض الممارسات التي ستساعدك كي لا تكون أحد منهم.
ظل لغز إصابة النساء بالمرض أكثر من الرجال محيراً للعلماء قبل محاولات بعض الدراسات فكه استناداً لأبحاث علمية.